- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام
- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها

حدّدت الموازنة العراقية التي أُقرت اليوم السبت بعد جدل استمر أشهرًا خمس سيارات لكل من رؤساء الهيئات الرئاسية الثلاث، وسط عجز بلغ 11 مليار دولار.
وأكدت المادة 26 من الموازنة ضغط النفقات، وخفض المبالغ المخصصة للوقود، وصيانة السيارات المستخدمة، وحدّدت خمس سيارات لرئيس الوزراء، ومثلها لرئيسي الجمهورية والبرلمان.
الى ذلك، حددت أربع سيارات لكل من نائبي رئيس مجلس النواب، وثلاث سيارات للوزير أو من بدرجته، وسيارتين لكل من وكلاء الوزارة.
ويحظى المسؤولون العراقيون عادة بمواكب كبيرة تضم عشرات السيارات.
ولا يجيز قانون الموازنة “استخدام السيارة التي في ذمة الموظف في مواكب المسؤولين، أو لخدماتهم، وتعاد كافة السيارات التي يزيد عددها على العدد المحدد، ويتم بيعها وفق قانون بيع وإيجار أموال الدولة”.
ويعاني العراق مشاكل اقتصادية كبيرة نتجت خاصة من انخفاض أسعار النفط، والكلفة الباهظة للمعارك التي استمرت ثلاث سنوات ضد تنظيم داعش ودمرت جراءها 90 % من البنى التحتية في ثلاث محافظات.
وأقر مجلس النواب العراقي اليوم موازنة البلاد التي بلغت 77,5 مليار دولار بعجز بلغ 11 مليار دولار، وسط مقاطعة النواب الأكراد الذين يعترضون على خفض نسبة إقليم كردستان في الموازنة من 17 إلى 12,6 %.
وبحسب تقرير منظمة الشفافية الدولية، يعتبر العراق واحدًا من البلدان الأكثر فسادًا في العالم، ويحتل المرتبة 166 في قائمة من 176 دولة. ويندد العراقيون منذ سنوات بالإهمال المالي الذي يدمر البلاد، ويفكك بناها الأساسية رغم استثمارات بمليارات الدولارات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
