- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

لابأس، مِنْ أنْ أحملَ لقبَ حبيبٍ سابق، وأرحل!
لا بأس، مِنْ أنْ أحملَ خيالي مقلوباً، وأمشي به بين ذكرياتي.
لابأس أيضاً، من أنْ أكون ضدي،
أو أنْ أرى نفسي في المرآةِ مخلوعاً،
يحدثُ أحياناً أن يكونَ للكبرياءُ منطقُ التضحية،
ما أريدُه بالضبط، ألا أصيرَ عدوَ نفسي!
لا أريدُ أنْ أحزنَ
دفعةً واحدةً
كما كنتُ أحبك دفعةً واحدة.
دعيني أنساك بالتدريجِ
ألفظُ إحساسي آهةً، آهةْ
، تنهيدةً، تنهيدةْ
قصيدةً، قصيدةْ.
وأذرفُ عمري، جُمعةً، جُمعةْ،
و مساءً ، مساء
دعيني أودُّع نفسي، و أموتُ بالتقسيط،
دعيني أتشدّق أمامَ نفسي، بشرفِ المحاولة
وحنكةِ التجارب الفاشلة!
"أحياناً يكونُ للخسارة طعمُ الخلاص"،
دعيني أقفُ وحدي أمامَ الليل، وأقولُ للنجمةِ البعيدة
تحتاجين لعينيَّ لتعرفي كم مسافةُ الفراغ بينكِ وبين البريق!
كم نجمةٍ تموتُ حين يموت عاشق!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
