- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

واصل النجم البلجيكي ادين هازارد، إثارة علامات الاستفهام، حول مسألة بقائه في ناديه الحالي تشيلسي، مع زيادة التكهنات برحيله نهاية الموسم الحالي.
وأعاد هازارد إشادته بمدرب ريال مدريد زين الدين زيدان، في تصريحات نقلتها صحيفة (ميرور) الإنجليزية،
وهو الأمر الذي اعتبرته الصحيفة تلميح جديد للاعب برغبته في الرحيل إلى السانتياجو برنابيو.
وكان هازرد قاب قوسين أو أدنى من الانتقال إلى ريال مدريد الصيف الماضي، لكن الإصابة التي تعرض لها بكسر في كعب القدم، أوقفت الصفقة.
وبدأ هازرد إشادته بزيدان، خلال شهر سبتمبر أيلول الماضي، حين قال "التفكير بكرة القدم..هو التفكير في زيدان"، وكرر الأسبوع الماضي الإشادة بزيدان عندما قال: "سيكون حلما اللعب تحت إدارة مثلي الأعلى" مشيرا إلى زيدان.
ورغم أن نادي تشيلسي حريص على بقاء النجم البلجيكي في صفوف البلوز، إلا أن الفرصة ما زالت متاحة لهازارد للرحيل إلى مدريد، في حال ضمن له مكانا في تشكيلة الفريق.
وتأتي هذه التحركات، في الوقت الذي باتت العلاقة بين مهاجم الملكي كريستيانو رونالدو وإدارة ناديه متوترة، إلى جانب المطالبات بتعزيز هجوم الفريق مع تراجع مستوى كريم بنزيما.
وجاءت إشارات هازارد عند إجابته على سؤال حول رأيه بالمدربين حاليا بالقول: "المدرب الذي يركز فقط على اللاعبين المدافعين أو الوسط أو المهاجمين، هو ليس بالمدرب الجيد..باستثناء المدرب زيدان".
وواصل هازارد حديثه عن زملائه الحاليين في تشيلسي، بالقول إن باكايوكو وروديجر هما من أصعب اللاعبين في سامفورد بريدج.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
