- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الاثنين 19 مايو 2025 آخر تحديث: الجمعة 9 مايو 2025

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟
قصيدة . - عبدالواحد عمران

2017/11/11
الساعة 13:24
(الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة)
لم يعد مثلما ألفنا الصباح
يتهادى ولا تهب الرياح
والعصافير كلما اخضر غصن
لتغني تخطفته الرماح
ملء أعشاشها تبيض رصاصا
بندقيات من من القبح فاحوا
قاسمتنا القرى على المكث لكن
كان صعبا على الجبان السلاح
خلف أصواتنا تركنا المراعي
وأغاني أغنامنا تستباح
أكل الخوف ما ذرته
المصابيح علينا
وأنبتته الملاح
معبد الشمس قاتم الصرح غاضت
شمسه في الرمال والغبر لاحوا
وسليمان قل لبلقيس عادت
خيله لا الجفان والأقداح
وبقايا غمدان صارت نعوشا
نحن نشقى ومن عليها استراحوا
كل صوت دم وكل دخان
خلفه صبية عليهم نواح
آه يا نوح لو تركت أبانا
خارج الفلك ربما نرتاح
لعن الميتون خوفا وجوعا
ما على من يموت قتلا جناح
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
