- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

لن أريه قصاصات أوراقي
لن أحدثه عن أحلامي
لن أطلب منه أن يشرب
فنجان قهوته الصباحية
لن تكون بين حروفنا غير
بعضا من نجوى الحرف
التي تجعل مركب الحياة
يسير دون ضجر .
لم يعد الحديث مجد
أصبحت أروقة الحرف
متباينة.
تعمد أن يجعلها كذلك ،
ملت الحروف البوح الذي
لا يعالج قضية وطن .
بدأ يبحث عن هواية أخرى
يحاول التغابي.....
عن هواجس حرف
تعاقبت عليها علامات
الإستفهام ،
وتباين الإنكار في مجريات
بوح.....
تفرد بالنصب على الإستنثاء
بينما كان الكسر رفيق قلب
جمع صيغ الحروف ،
لينتهي من علامات التدوين ،
التي تملأ فراغات المكان .
الذي يقطنه حرف قطع
علاقته بكل جوازم اللغة..
عله يظل على حالة الفعل
الصحيح دون اعتلال،
أو حذف في آخر البوح
اكتملت القاعدة ،عند قدمي
الحرف سقطت اللغة....
جريحة بين كثير، ممن لقوا
حتفهم إثر ضرب
عنيف كانت نهايته ....
استقالة الحرف عن البوح
واللغة عن الترميز ...
لوطن ،ماتت بين حنايا
أبنائه همسة حلم بغد قد
يكون ،أو لايكون. .....
فانكسرت معايير اللغة في التعبير.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
