- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

وسأكتب تبا فوق جدار التاريخ اليمني المعجون بأيدي أستاذِ أساتذة عيال الكلب
وبطل العالم في (المزناوةِ)(عَفّاش )
لأصحاب الصرخة
أستثني منهم من قاتل أمريكا / إسرائيل ولو في الحلم لثانيتين فقط
ثانيتين فقط يا ربي
تقنعني بسلالتهم
لملوك اللحية
حين يبيضون لنا في الليلة مليون حديث
وينامون عليها مبتسمين
عرفتم من أقصد
بالتأكيد( الإصلاحيين)
لهذا من هذا المنبر أعتبر حذائي المربوط برجلي شيخاً ذو علم بالطرقات وأعترف أمام الكل بأن حذائي أعلم من أعلمهم
بل أشرف من أشرفهم أيضا
وبأن اللعنة جائزةُ قناتيّ (العربية) و(اليمن اليوم)
الأسرع من بين جميع القنوات بعرض رؤوس وأشلاء القتلى في الخبر العاجل
وسأكتب تباً
للحمقى
أقصد كل شباب الثورة
فهم المحرومون تماما من نعمة حرّيتهم
نصبوا في الشارع خيمة ثورتهم
ومضوا بصدور عاريةٍ للقاء الخيبة
الخيبة مذ أدخلتم وطنا( جحر حمار)ٍ وخرجتم منتعلين خسارة شعبٍ بدأ من القتل ومازال وباسم الموتى يصرخ
(سلمية ، سلمية)
وسأكتب تبا هذي المرة من قلبي للفتيات المشغولات بتصوير غصون القات وربع اياديهن تكون الصورة واضحة ما شاء الله ثلاث اصابع او (ثنتين )
وما يجعلني ألعن لعنا أبدياً
عُشّاق أصابعهنّ
وهذا الكم الهائل من عدد الاعجابات
كذلك
لا أنسى في هذي اللحظة أن أذكر
نور العين
حبيبة قلبي
حين يكون الهاجس متصل بي
تكتب لي في الواتس
(حبيبي وينك )
فأرد
(أنا أكتب نصا يا روحي )
تضحك مما قلت
أفرُّ لأسبح في أفكاري
تلحقني كل ثلاث دقائق عبر الإس إم إس رسالتها
(وينك محمود
قلقت عليك.....
الووووووووووووووه )
وسأكتب تباً تباً تباً لي
للأدباء وللكتاب اليمنيين عدا
( جبر البعداني)/ ( أنور داعر)
للثائر من أجل الراتب في الفيس
لنتِّ (يمن موبايل ) هذا الأبطى من لحظات الإستنماء لشخص حاول أن يستمتع شهوانيا وهو يتابع مقطع ذبح اليمنيين لبعضهم البعض
وللنُكتِ الأكثر تفسيرا وحضورا في كلِّ الأحداث الحلوة والمُرّة منها
وأخيراً
شعبي هذا لا ينفعه إلا الأيروقراطية
الأيروقراطية يا (عمار) هي الحل ورب الـ فرداً فردا
ولهذا
أرجوك اسمح لي أن أبدأ نصي بـ(الأير)
ولا غير الأير
فتبا لا تكفي
اللعنات كذلك لا تكفي
واعذرني إن قصرت بحق الوطن الملعون المنفى ابن الـ .......
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
