- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

بعد الكثير من الظلال والملح
تعلمت أخيرا كيف أكتب رجلا يفهم هزيمته..
رجل من نهاية واحدة ،وثلاث عشرة بداية وخيبات أخرى.
كدت أصدقني البارحة ،وأنا أجمع أشلائه أسفل نافذتك الباردة..
غير أن قطة لطيفة ،أقترحت علي سطر إضافي لهذه الحكاية..نسيته بمجرد أن قلبت الصفحة .
نسيت أيضا بأنني سأحتاج المزيد من الورق المسطر ،وممحاة جديدة..!
يقال ،
عند الطرف الآخر من المدينة ،فتاة فتحت رجلا على البحر..!!
البحر طيب ،قبل أن أعرفه بفتاة وجرح..
"مازال كذلك حتى بعد أن منحته الحكومة تصريحا بالقتل !"
انا لم أقل ذلك.. حتى وإن كنت مفتوحا على المحيط كله ،ومحشوا بالمح..
أنا أعرفني جيدا..عند هذا التوقيت من هزائمي يمكنني أن أصدق أي شيء ،كأن أكتب رجلا من نافذة باردة وهزيمة ،من نهاية واحدة وثلاثة عشر بداية.. تبيعها نفس الفتاة التي فتحت البحر على رجل كان يبدو كجرح كتبه الجميع ونامو.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
