- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

تضاعف عدد المهاجرين الذين عبروا البحر من شمال أفريقيا إلى إسبانيا في 2017 مقارنة بالعام الماضي ليتفوق على مسار ليبيا- إيطاليا كأسرع نقاط الدخول إلى أوروبا نموا.
وتقول مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين إن زيادة عدد المهاجرين عن طريق البحر تضع بالفعل الكثير من الضغوط على منشآت الهجرة غير الكافية في إسبانيا.
وتشير المفوضية إلى أن ما يربو على 360 ألف لاجئ ومهاجر وصلوا إلى الشواطئ الأوروبية عبر البحر المتوسط العام الماضي. ووصل ما يزيد على 85 ألفا إلى إيطاليا حتى الآن هذا العام.
وفي حين يبقى الطريق البحري عبر إيطاليا هو المسار المفضل، زاد الطلب على المسار الإسباني مع استخدام 6800 مهاجر لهذا المسار في نفس الفترة بزيادة 75 بالمئة مقارنة بعام 2016.
وفي يونيو، زاد اللجوء عبر مسار إسبانيا بشكل كبير إذ وصل 1900 مهاجر أغلبهم شبان من غينيا وساحل العاج وجامبيا والكاميرون إلى سواحل منطقة الأندلس في جنوب إسبانيا ليصل الرقم إلى أربعة أضعاف العدد المسجل في نفس الشهر من العام الماضي.
وإلى الجنوب، تراجع أيضا بشكل كبير عدد المهاجرين الذين تم رصدهم في منطقة أجاديز بالنيجر وهي محطة رئيسية للطريق إلى ليبيا من غرب أفريقيا.
وكشف أحدث تقرير إحصائي صادر عن الداخلية الإيطالية، الجمعة، أنه منذ الأول من يناير الماضي بلغ عدد المهاجرين غير الشرعيين القادمين 85 ألفا و150 شخصا، أي بارتفاع قدره 10.85 بالمئة، مقارنة بنفس الفترة من 2016، والتي وصل فيها 76 ألفا و813 شخصا.
وأعلنت المفوضية الأوروبية، الثلاثاء، أنها أعدت خطة عمل جديدة تهدف إلى وقف الهجرة غير القانونية عبر البحر المتوسط ومساعدة إيطاليا وتحمل الدول الأعضاء مسؤولياتها تجاه مسألة تقاسم أعباء اللاجئين الموجودين داخل حدود الاتحاد. وتضمنت الخطة مجموعة إجراءات تهدف إلى مساعدة إيطاليا لتحمل أعباء تضاعف أعداد المهاجرين القادمين إليها عبر ليبيا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
