- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

(إلى أستاذتي التي علمتني أبجديات الكلام في جامعة صنعاء الدكتورة سعاد السبع)
مروا على البال لم أحفظ لهم أثرا
وأنت لا زلت في بال الفتى مطرا
سعادُ أول أمٍّ أنجبت لغتي
في كل عتمة حرفٍ أودعت قمرا
يا نخلة النبل يا سقف الذين أتوا
من القرى ثم صاروا تحته حضرا
أتوا لصنعاء أطفالا بلا حلمٍ
وغادروا منك نورا.. حكمة.. شُعرا
بعض الذين توسّمنا أبوتهم
اليوم قلبيٓ يا أمي بهم عثرا
يا شبلة السبع ما زالت مواقفنا
كأنت .. لا ننحني إلا إلى الفقرا
ما غيرتنا بناتُ الريح عن هدفٍ
رغما على كل فأس لم نزل شجرا
في الأمس في اليوم ما زالت سرائرنا
نقية وأنا ما زلت منتظرا
فجرا سوى هذه الفوضى وخاتمةً
عظيمةً تستحق الموت والسفرا
طوبى لأغصاننا في القحط باسقةً
غصن القصيدة يقوى كلما انكسرا
__________________
7/7/ 2017
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
