- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الثلاثاء 20 مايو 2025 آخر تحديث: الجمعة 9 مايو 2025

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟
قصة قصيرة جدا
قضية - صالح بحرق

2017/06/16
الساعة 13:31
(الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة)
كعادته بعد ان فرغ من التجوال على المحال التجارية بحثاعن تلك الدريهمات، فانه يعكف على السؤال عن سفينة زميلته في التسول، ذلك اليوم ألفاها على قارعة الطريق صامتة.
انحى يسألها، كانت الآهات تسبقها، وتشير بيدها الى ذلك الشرير الغني الذي اخذ منها بغيته ورماها، وقالت سفينة:
ينبغي ان تؤدبه، وإلا لن أكون لك.
لأول مرة يشعر سامح انه صاحب قضية يدافع عنها، لذلك شعر بالقوة كمالم يشعر بها من قبل وراح يلتمس خطاه في يقين، وحب سفينة قد حوله إلى كائن جديد.
نظر إلى سفينة تلك النظرة وهي تستر عريها، وشاع في داخله حب مبهم
ثم انطلق إلى قضيته..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
