- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

أبيت وأعصابي وقلبي على جذوة
وأصحو ويلقاني الصباح بلا صحوة
أجيئ من الأشواق.. أرجو إعادة
للقطة لقيانا التي سقطت سهوة
أدشن خطواتي إلى الوصل نازفا
أواجه حرب الهجر في أرضه الرخوة
سقطت سريعا في الشباك،
وقيل لي..
بأن سقوطي عاشقا أفسد الخطوة
مشى باتجاه الحب عمر محمل
بتنويعة الهم التي اتسعت عنوة
بلغت اليقين المر في حب حلوة
فهل سمعت عن حجم تضحيتي الحلوة
أراها فتنساني الحياة معلقا
ويذكرني الحرمان! ما هذه القسوة؟!
وأشكو إلى غير الهوى فعلة الهوى
فيسألني: هل كان بدء الهوى هفوة ؟
أجيب -وبي صدق البريئين-: قد غدا
خيارا مصيريا. . وكان ابتدا نزوة
وقد كنت محميا من الحب .. ها أنا
غدوت لأهل الحب -يا سائلي- أسوة
***
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
