- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

غــــداً
مجرد الحديث عن حبيبتي سيجعلني أفقد كل لباقتي
سأتذكر ما كنت أخجل من فعله
كيف كنت أجمع طوابع البريد لحسناوات نمساويات يشبهنها
طوابع البريد !
نعم حين كنت أفكر في أن أُبحر بعيداً بعيداً حيث لا نوارس و لا مجداف يجدّد يأسي من مجرد التفكير في الحصول على ضحكة تعبّر بها صورة وقعت منها ذات دلال.
غــــداً
سأصدّق بأنها لازالت تمرّ من نفس العبارات
من نفس الاستعارات.
غـــداً
سأضيف إلى اسمي ألقاباً عديدة:
كالسوبر عاشق مثلاً
أو كالسندباد في عينيك لازال يتلهى حتى آخر النهارات.
غـــداً
أتلمس الجدار
أهمسُ في خرسانه
ثم
أتحسسُ نبضه ... و أني ..
كطبيبٍ يرهفُ سمعه لقلب يحتضر
كل هذا و أكثر .. لأنكِ غائبة في حنايا الوقت !
وما تدرين أني غدوتُ مجنون الأماكن بإمتياز !
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
