
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

شيّع مئات الفلسطينيين جثمان الطفلة الفلسطينية فاطمة حجيجي (16 عاماً)، التي قتلت الأسبوع الماضي، برصاص الشرطة الإسرائيلية في مدينة القدس، بدعوى محاولتها تنفيذ عملية طعن.
وانطلقت الجنازة من أمام مجمع فلسطين الطبي برام الله، باتجاه خيمة الاعتصام المقامة تضامناً مع المعتقلين الفلسطينيين وسط المدينة، وسط هتافات تندد بالممارسات الإسرائيلية.
كما جابت الجنازة شوارع رام الله، قبل التوجه إلى مسقط رأسها، في قرية "قراوة بني زيد"، لمواراتها الثرى هناك.
وأغلقت المحال التجارية في رام الله أبوابها تزامنا مع مرور موكب التشييع.
واحتجزت السلطات الإسرائيلية جثمان حجيجي، منذ مقتلها في السابع من أيار/ مايو الجاري، بعد إطلاق النار عليها في منطقة باب العمود في القدس.
وكان مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة "بتسيلم"، قد قال في تقرير أصدره في 10 مايو/أيار الجاري، إن عناصر الشرطة الإسرائيلية أطلقوا النار على حجيجي، دون مبرر.
وقال التقرير، إن الفتاة لم تعرض حياة الجنود للخطر، وأن الشرطة أطلقت عليها ما لا يقلّ عن عشرة رصاصات.
وأضاف التقرير: " كان بإمكان رجال الشرطة-الذين كانوا مدرّعين ومسلّحين، ويقفون خلف الحاجز المعدنيّ-أن يسيطروا على حجيجي ويوقفوها دون الحاجة إلى إطلاق الرصاص، وبكلّ تأكيد دون إطلاق الرصاص الفتّاك".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
