- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
استبعد مركز أبعاد للدراسات والبحوث مشاركة الولايات المتحدة الأمريكيَّة بقوات برية في المعارك التي ستخوضها قوات التحالف والحكومة اليمنية لمواجهة جماعة الحوثي والقوات الموالية للرئيس السابق علي صالح غرب اليمن.
لكن المركز توقع زيادة الدعم الأمريكي للتحالف العربي والحكومة اليمنية ليشمل خبراء تدريب للقوات المحلية، والمشاركة بشكل بدعم مباشر في تحرير محافظة وميناء الحديدة غربي البلاد من المسلحين الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق.
وعلق المركز على زيارة وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس للرياض وأبعادها وفق الرؤية الأمريكيَّة الجديدة في اليمن، مشيرا الى أن الدعم الأمريكيَّ سيقتصر على طائرات دون طيار، وصور بالأقمار الصناعية، إلى جانب مستشارين عسكريين للقوات المحلية في اليمن، وكذا المشاركة في منع إمدادات السلاح من الوصول إلى الحوثيين، والذي تقوم بتهريبه إيران.
وفيما عزى أسباب التقارب بين الرياض وواشنطن في عهد إدارة ترامب، إلى جهود وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس الذي يعد معارضا كبيرا لإيران.. قال المركز إن فرصة إدارة الرئيس الأمريكي (دونالد ترامب) في اليمن مُثّلى لتحقيق توجهاتها في السِّيَاسِة الخارجية، وسيمكنها ذلك من محاربة (الإرهاب) ممثلاً بتنظيم القاعدة في جزيرة العرب التي تعد اليمن منطقته الساخنة، إضافة إلى كسب ثقة الحلفاء القدماء للولايات المتحدة، وتقليم أظافر إيران في المنطقة، وكذا استعادتها لنفوذها في المنطقة.
ويصدر تقييم الحالة عن وحدة التحليل السياسي بالمركز، التي تشير إلى أن التدخل الأمريكي سيوصل رسائل لإيران بأن الحرب على مليشياتها قد بدأت، ولن تستطيع تقديم الكثير للحوثيين نتيجة للبعد الجغرافي بين طهران وصنعاء.
وعن موقف الاتحاد الأوروبي والصين من عملية تحرير الحديدة، توقع "أبعاد" وقوفهم مع استعادة المحافظة من أجل ضمان عدم زعزعة الأمن في خطوط الملاحة الدولية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

