- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

استبعد مركز أبعاد للدراسات والبحوث مشاركة الولايات المتحدة الأمريكيَّة بقوات برية في المعارك التي ستخوضها قوات التحالف والحكومة اليمنية لمواجهة جماعة الحوثي والقوات الموالية للرئيس السابق علي صالح غرب اليمن.
لكن المركز توقع زيادة الدعم الأمريكي للتحالف العربي والحكومة اليمنية ليشمل خبراء تدريب للقوات المحلية، والمشاركة بشكل بدعم مباشر في تحرير محافظة وميناء الحديدة غربي البلاد من المسلحين الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق.
وعلق المركز على زيارة وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس للرياض وأبعادها وفق الرؤية الأمريكيَّة الجديدة في اليمن، مشيرا الى أن الدعم الأمريكيَّ سيقتصر على طائرات دون طيار، وصور بالأقمار الصناعية، إلى جانب مستشارين عسكريين للقوات المحلية في اليمن، وكذا المشاركة في منع إمدادات السلاح من الوصول إلى الحوثيين، والذي تقوم بتهريبه إيران.
وفيما عزى أسباب التقارب بين الرياض وواشنطن في عهد إدارة ترامب، إلى جهود وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس الذي يعد معارضا كبيرا لإيران.. قال المركز إن فرصة إدارة الرئيس الأمريكي (دونالد ترامب) في اليمن مُثّلى لتحقيق توجهاتها في السِّيَاسِة الخارجية، وسيمكنها ذلك من محاربة (الإرهاب) ممثلاً بتنظيم القاعدة في جزيرة العرب التي تعد اليمن منطقته الساخنة، إضافة إلى كسب ثقة الحلفاء القدماء للولايات المتحدة، وتقليم أظافر إيران في المنطقة، وكذا استعادتها لنفوذها في المنطقة.
ويصدر تقييم الحالة عن وحدة التحليل السياسي بالمركز، التي تشير إلى أن التدخل الأمريكي سيوصل رسائل لإيران بأن الحرب على مليشياتها قد بدأت، ولن تستطيع تقديم الكثير للحوثيين نتيجة للبعد الجغرافي بين طهران وصنعاء.
وعن موقف الاتحاد الأوروبي والصين من عملية تحرير الحديدة، توقع "أبعاد" وقوفهم مع استعادة المحافظة من أجل ضمان عدم زعزعة الأمن في خطوط الملاحة الدولية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
