- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

مساءات حزينة :
ذرع شارع الستين ذهابا وايابا...
يتطلع الى العمارات الاسمنتية ..يقف قليلا يستخرج (شمة) يستبدل نظارته.. يتأمل هندامه..تصل كلمات والده إليه بقوة :
اخرج هت فلوس
لا اريدك تبقى هنا..
يتذكر كيف طرده المصلون عمدما قلد انه اعرج انهالت عليه العبارات لطخت وجوده اصبح كائنا قذرا
تذكر أيضا كيف سرق متاعا لرجل فشعر به وضربه
قال في نفسه الفلوس لاتأتي بسهولة لابد من حيلة رجع الى البيت قرر ان يسرق والده الذي في الاحتيال والسرقة قال له : ابشر ياابي لقد وجدت عملا في مطعم هنا وخذ هذه الفلوس اولا استلمها والده بفرح وراح يخبئها..تبعه وعرف المكان فكان يخرج في الصباح يتجول وفي المساء يسرق الذي سرقه والده ويعطيه اياه فيستلمه بفرح واستمر السارقان كل يسرق الآخر
ذات ليلة ناما واستيقظا على سارق يسرقهما ...
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
