- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

في كل مرة تأتي لتبتاع كتابا يقول في نفسه: فرصة سوف اخبرها اليوم
وتأتي تدخل برفق لاتتعمد ان تسمع خطواتها هناك شباب كثر في وسط المكتبة ما أن يقع جمالها على عين احدهم حتى. يترك الكتاب الذي بيده ويقلد انه يريد كتابا جديدا ليخالس النظر الى قوامها ماذا يعني ان تكون هناك فتاة مصرية في اليمن بدون حجاب
ان الامر سيكون بلا شك اكثر صعوبة
مرت عليه وحيته بطرف عينها وانسلت الى الطابق الثاني
قسم الفلسفة وعلم النفس
وبدأ نفسه يتصاعد ودقات قلبه تدق وتدق ولم يعد ينتبه لمن دخل ولمن خرج
اخذ يعد الذين عرجوا الى الدور الثاني
لم يكمن الا ذلك الطبيب المغرم بكتب علم النفس وتلك الفتاة الانطوائية وقال في سره سأطلع لها لابد ان ابوح لها بحبي
وقف قبالتها كان الطبيب يتابع فقرة صعبة في الكتاب ولم ينته لاحد تسلل اليها سمعت خطواته التفتت إليه واراد ان يقول لها ذلك لكنه لم يستطع، لسبب بسيط لأنه متزوج، سبب ينساه في كل مرة، لكنه يعرف أين يجد الجواب له، انه في الطابق الثاني في كتب علم النفس!!!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
