- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

سجل جيمي فاردي هدفه الأول في ليعطي ليستر بصيصا من الأمل في البقاء بكبرى مسابقات الأندية في القارة رغم الخسارة 2-1 أمام مضيفه اشبيلية في ذهاب دور الـ16.
وضع بابلو سارابيا اشبيلية في المقدمة عن استحقاق من ضربة رأس في الدقيقة 25 بعدما تصدى كاسبر شمايكل حارس ليستر لركلة جزاء نفذها خواكين كوريا. لكن الأرجنتيني كوريا عوض الركلة الضائعة عندما ضاعف التقدم في الدقيقة 62 بعد تمريرة ذكية من ستيفان يوفيتيتش. وتصدى شمايكل للعديد من الفرص ليبقي ليستر في المنافسة أمام المضيف الاسباني الذي استحوذ على الكرة بنسبة 80 بالمئة في الشوط الأول، كما سدد فيتولو لاعب اشبيلية في القائم.
ومن فرصة نادرة نجح فاردي في تقليص الفارق للفريق المتعثر في الدوري الانكليزي من متابعة جيدة لتمريرة داني درينكووتر في الدقيقة 73. وكان فريق المدرب كلاوديو رانييري محظوظا لعدم استقبال هدف ثالث عندما سدد مدافع اشبيلية عادل رامي ضربة رأس ارتطمت بالعارضة.
واعترف رانييري قبل المباراة بأن اشبيلية هو الطرف الأفضل، وكان من الصعب الاعتراض على هذا التصريح بعد سيطرة صاحب الأرض المطلقة في الشوط الأول. وجاءت أولى تسديدات سارابيا قبل مرور خمس دقائق، وكاد المدافع كريستيان فوكس أن يهز شباك فريقه ليستر بضربة رأس عندما حاول إبعاد كرة ليبدأ شمايكل في التألق. وأنقذ الحارس الدنماركي فريقه عندما تصدى لركلة جزاء سددها كوريا بعدما تعرض اللاعب الارجنتيني لعرقلة من ويز مورغان قائد ليستر ثم أوقف شمايكل تسديدة من سيرجيو اسكوديرو.
ولم يكن أمام شمايكل فرصة لمنع اشبيلية من هدف التقدم الذي جاء بعد تمريرة عرضية رائعة من اسكوديرو إلى سارابيا الذي هز الشباك.
وأنقذ شمايكل فرصتين قرب نهاية الشوط الأول من يوفيتيتش وكوريا.
وتراجع أداء اشبيلية قليلا في الشوط الثاني لكنه كان أخطر من ليستر الذي بدا ظلا للفريق الذي حصد لقب الدوري الانكليزي الممتاز الموسم الماضي.
وكاد فيتولو أن يضاعف من تقدم اشبيلية بعد تسديدة اصطدمت بالقائم لكن كوريا سجل الهدف الثاني بعد عمل فردي من يوفيتيتش. وواصل اشبيلية تألقه لكن هدف فاردي الأول منذ ديسمبر/ كانون الأول سيمنح ليستر بصيص أمل في لقاء الإياب بملعبه يوم 14 مارس/ آذار المقبل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
