- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
سادت حالة من الاستنفار في صفوف قوات النظام في مطار حماه العسكري، وسط سوريا، بعد سيطرة قوات المعارضة المسلحة على معسكري وادي الضيف والحامدية بإدلب، ليصبح بذلك طريقها نحو ريف حماه الشمالي الذي يقع فيه المطار ممهدًا.
وأفاد "يزن أبو الشهد" مدير مركز حماة الإعلامي لمراسل الأناضول، أن "قوات النظام تقوم ومنذ ثلاثة أيام بإخلاء مطار حماة العسكري من بعض أسلحته وعتاده وذخيرته، كما يقوم بنقل الطائرات من داخل مطار حماة العسكري إلى مناطق أخرى".
وأضاف أبو الشهد "أن النظام لغم محيط المطار بالمتفجرات"، متهمًا "قادة قوات النظام بالتهديد بالانتقام من المدنيين عبر قصفهم، في حال تقدمت قوات المعارضة نحوها".
جدير بالذكر أن مطار حماة العسكري هو أهم معقل عسكري للنظام في المنطقة الوسطى، التي تضم محافظتي حماة وحمص، ويقول ناشطون "إن المطار يحتوي على مراكز لتصنيع البراميل المتفجرة التي يلقيها النظام على المدنيين، إلى جانب احتوائها مراكز احتجاز يقبع بداخلها مئات المعتقلين".
ويضم مطار حماه العسكري مبنى وإدارة فرع المخابرات الجوية في حماة، وسيطرت المعارضة عليه تعني شلّ عمليات النظام في ريف حماة، وتسهيل دخول المعارضة إلى المدينة، التي شهدت أكبر المظاهرات ضد النظام منذ بدأت الثورة في منتصف مارس/آذار عام 2011.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


