- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

فتىً في ضلوعي
أدمَنَ الحُزنُ قلبَهُ
ومِلءَ دمي
تَجترُّ شكواهُ حُبَّهُ
أراهُ على مرمى اغتِرابي
يَمُدُّ لي
بما لستُ أدري
كيفَ أُنسِيهُ كَربَهُ
أتى من أقاصي الخوفِ ،
كانَ مُهيّئاً
لِدلقِي على الثغرِ الذي
رامَ شُربَهُ
أتى إذ أتى
ناياً على دمعةِ الهوى
تُحاولُ أن تجري
السماواتُ قُربَهُ
بهِ غُصّةُ المعنى ،
وبي مِن حروفِهِ
نبيٌّ يرى
- مِن غيهبِ الصمتِ - رَبَّهُ
تلألأَ في روحي بُرُوقاً
ومِن يدي
أراهُ يُدَلّي
للمسافاتِ جُبَّهُ
حَنانيكَ يا ابنَ الماءِ
في الريحِ ريشةٌ
سيرمي عليها
- كلُّ مَن جَفَّ - قَلبَهُ
بِبُطءٍ مَضى عامٌ ثقيلٌ
وها أنا
إلى غيرِهِ ما زلتُ
أجتازُ دربَهُ
تَماوجتُ أشجاناً
على صفحةِ المدى
فأطفَأني عَمداً
لكي لا أَشُبَّهُ
....
31/12/2016
*****
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
