- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

أثار بنيامين أجويرو، ابن المهاجم الأرجنتيني سيرخيو أجويرو نجم مانشستر سيتي الإنجليزي، حالة من الجدل في بلاده، بعدما ظهر وهو يرتدي قميص فريق بوكا جونيورز الأرجنتيني، وهو الفريق الذي كان يلعب له جده لوالدته دييجو ماردوانا نجم منتخب التانجو السابق، وغريم فريق إنديبندينتي الذي نشأ فيه والده ولعب له في بداياته، وهو ما أثار شكوكا حول مدى انتماء أجويرو الابن لفريق أبيه الأسبق.
وكان بنيامين متواجدًا في المباراة الأخيرة للبوكا أمام كولون في الدوري، كما التقى بكارلوس تيفيز نجم الفريق وحصل على توقيعه، وهو ما أثار حالة من الجدل بين المشجعين ووسائل الإعلام لتفضيل بنيامين فريق جده على فريق أبيه، وتدخلت والدته جيانا لتوضيح الأمر.
ونشرت جيانا مارادونا، والدة بنيامين وزوجة أجويرو السابقة، تغريدة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، قالت فيها إنه في حال عودة نجم السيتي فإنه لن يلعب إلا في صفوف إنديبندينتي وحينها سيرتدي بنيامين قميص فريق والده، بينما الآن يستمتع بأجواء البومبونيرا ومشاهدة تيفيز مع البوكا. كذلك طالبت والدة بنيامين الجميع بترك بعض الحرية لابنها لكي يختار فريقه المفضل.
يُذكر أن ماردونا لعب لبوكا جونيورز في موسم 1981-1982، وعاد له بعد الاحتراف الأوروبي بين 1995 حتى اعتزاله في 1997، بينما لعب أجويرو 3 مواسم لإنديبندينتي بين 2003 إلى 2006 قبل أن يبدأ رحلة الاحتراف الأوروبي مع أتلتيكو مدريد الإسباني وينتقل منه إلى السيتي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
