- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
قالت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، في قطاع غزة، إنّ فئة من المفصولين من الحركة على خلفية الفساد، والعلاقات الإقليمية والدولية، تسعى إلى إثارة الفتن، والصراعات الداخلية.
وفي بيان حمل توقيع قيادات وكوادر حركة فتح في قطاع غزة، وصل وكالة الأناضول نسخةً منه، مساء اليوم السبت حذرت القيادات مما وصفته بـ"المشاريع المشبوهة".
وأضاف البيان: "تحت عناوين خادعة، تعود هذه الزمرة المفصولة من الحركة على خلفية الفساد (في إشارة للقيادي المفصول محمد دحلان)، لضرب وحدة حركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية وإثارة الصراعات الداخلية، وتضم فئة من المفصولين من الحركة على خلفية الفساد والعلاقات الإقليمية والدولية المشبوهة".
وطالبت الكوادر، قيادة حركة "فتح" باتخاذ قرارات حاسمة بمحاسبة من وصفتهم بالزمرة الخارجة عن مشروع الشعب الفلسطيني.
ودعت الحركة الفلسطينيين في قطاع غزة، بالالتفاف حول القيادة الشرعية ورئيسها (محمود عباس) وعدم الالتفاف إلى تلك الفئة .
ونظم المئات من أنصار القيادي المفصول من حركة فتح محمد دحلان، الخميس الماضي، تظاهرة، مناوئة لرئيس السلطة الفلسطينية، وزعيم حركة فتح، محمود عباس، في ساحة المجلس التشريعي بغزة.
وتجمّع أنصار "دحلان"، لأول مرة في ساحة المجلس، وسط مدينة غزة، رافعين لافتات تهاجم الرئيس محمود عباس، فيما رفع المشاركون صورا كبيرة لدحلان، كتب عليها "كلنا دحلان".
وحملت بعض الملصقات صورا لعباس، مرفقة بشعار"كفى خيانة"، كما اتهمته ملصقات أخرى بـ"السكوت على قاتل الرئيس الفلسطيني (الأسبق) ياسر عرفات"، وبأنه تسبب بـ"تدمير حركة فتح، من خلال إقصاء القيادات الفتحاوية الشريفة"، والمحاكمات المسيّسة لبعض القيادات، والتنازل عن ثوابت الشعب الفلسطيني".
واشتدت حدة الخلافات بين القيادي المفصول دحلان وبين عباس في مارس/آذار الماضي، حيث اتهم عباس، دحلان في اجتماع للمجلس الثوري لحركة فتح، بـ"التخابر مع إسرائيل، والوقوف وراء اغتيال قيادات فلسطينية والمشاركة في اغتيال الراحل ياسر عرفات"، وهو الأمر الذي نفاه دحلان، متهما بعباس بـ"تحقيق أجندة أجنبية وإسرائيلية".
وتجدد التوتر بين الرجلين، عقب إعلان رفيق النتشة، رئيس هيئة مكافحة الفساد الفلسطينية، في السابع من الشهر الجاري، عن إحالة ملف دحلان إلى محكمة جرائم الفساد، بتهمة "الفساد وتهمة الكسب غير المشروع"، وهو ما اعتبره دحلان "محاكمة سياسية" يدبرها له الرئيس عباس.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


