- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

كشفت عشيقة الرئيس الأمريكي بيل كلينتون السابقة، عن علاقتها الغرامية مع زوج المرشحة الديمقراطية الحالية هيلاري كلينتون للانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وتحدثت “دوللي كايل”، عن العلاقة الغرامية التي جمعتها بـ”بيل” والتي بدأت العام 1970، واستمرت عبر عقود لتنتهي العام 1990، عندما هددها كلينتون بتدميرها، إذا تحدثت لوسائل الإعلام، وفق ما ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وقالت كايل، إن كيلنتون مدمن وحشي للجنس، وقد سخر من زوجته هيلاري أمام أصدقائه ودعاها بمأمورة السجن، كما تفاخر دائمًا بعدد عشيقاته السابقات.
وزعمت دوللي، أن علاقتها مع بيل استمرت قبل وأثناء زواجه، كما صادقت دوللي العديد من السيدات اللاتي اشتكين من اعتداء كلينتون الجنسي عليهن، مؤكدة أنها عاقدة العزم على المضي قدمًا مع قصتها بعد سماعها هيلاري في مناظرتها الأخيرة، تطالب السيدات اللاتي تعرضن للاعتداءات الجنسية المطالبة بحقهن.
وقالت كايل: “عندما قالت هيلاري إن النساء اللاتي تعرضن للاغتصاب أو الاعتداء الجنسي عليهن التحدث، وعلينا تقديم الدعم لهن، أعتقد أنها كانت كاذبة ومنافقة”.
وأضافت: “الهجمات المزعومة من كلينتون على غيرها من النساء اللاتي لديهن علاقات أو تعرضن للاعتداء من قبل بيل كلينتون تبين أن هيلاري ليست مؤيدة للمرأة أو ضحايا العنف الجنسي”.
وقالت كايل، إن بيل كلينتون هددها عبر الهاتف العام 1990 بعد أن وصله أن أحد الصحفيين سألها حول علاقتهما، مضيفة:” هددني أنه سيدمر حياتي إذا تعاونت مع وسائل الإعلام، وقتها أغلقت الهاتف في وجهه، وحادثني مرارًا بعدها لكنني لم أرد”.
والتقى كلينتون بكايل في ولاية أركنساس عندما كانت تبلغ 11 عامًا، وكان هو 13 عامًا، وحدث انجذاب فوري بينهما في ذلك الحين، ووقع بيل على أوتوجرف لكايل بكلمات “أنت شخص عظيم فلتبقي سعيدة”.
وزعمت كايل، أن كلينتون أخبرها مرارًا خلال زواجه من هيلاري أنه غير سعيد معها، واشتكى من حياته الجنسية، كما دعا هيلاري بمأمورة السجن، واعترف بأنه مدمن للجنس.
وخلال موعد سري بينهما، أخبر كلينتون كايل في العام 1979 أنه يرغب بشدة في الحصول على طفل لأسباب سياسية، وذلك بعد الشائعات التي طالت زوجته وقتها بأنها مثلية الجنس.
وقالت دوللي، إن بيل التقى هيلاري كلينتون لأول مرة العام 1972، وانتقل بيل بعدها للعمل مع هيلاري، وبعد عامين عاد بيل وهيلاري إلى أركنساس، وصدمت كايل من منظر هيلاري الأشعث، وسوء نظافتها وملابسها السيئة.
وتابعت: “عندما رأيتها لأول مرة، كنت أظن أن بيل يمازحني، ولم أظن أنها نفس الفتاة التي انتقل للعمل معها، كانت حواجبها كثيفة وترتدي نظارة سميكة وثوبا بنيا طويلا لإخفاء جسدها السيئ المغطى بالشعر”.
وأضافت: “عندما ركبت معهما السيارة، لاحظت رائحة عرقها الكريهة وصندلها الخفيف الذي كانت ترتديه”.
وكانت آخر مرة تحدثت فيها كايل لبيل كلينتون، في حفل لم شمل المدرسة الثانوية الـ35 عام 1994.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
