- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

يولد كل يوم خلاف جديد بين جناحي الانقلاب على السلطة الشرعية في اليمن متمثلين بقوات علي عبدالله صالح والمسلحين الحوثيين.
أحدث تلك الخلافات هي مشكلة مالية بين قوات علي عبدالله صالح وما يسمى "المجلس السياسي" الذي أنشأه المتمردون في البلاد المؤلف من ممثلين للحوثي ولحزب صالح.
ووفقا لمصادر اعلامية فقد أمهل منتسبو قوات على عبدالله صالح في صنعاء المجلس السياسي الانقلابي 5 أيام لصرف رواتبهم المتوقفة منذ 3 أشهر.
وهددت تلك القوات، في بيان أصدروه يوم الخميس، المجلس السياسي بـ"ثورة جياع"، أو التخلي عن سلطتهم الانقلابية.
وأكد البيان أن منتسبي قوات صالح المقيمين في المحافظات الخاضعة لسيطرة لانقلابيين بصدد التصعيد حتى انتزاع حقوقهم المغتصبة .
وأشاروا إلى أنهم لم يلمسوا أي ايجابية من سلطة الأمر الواقع في صنعاء حيال رواتبهم الشهرية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
