- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
 - لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
 - مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
 - ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
 - باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
 - بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
 - أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
 - من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
 - أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
 - الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
 
            أصيب عشرات الفلسطينيين بالرصاص المطاطي والحي، وبحالات اختناق بالغاز، فيما اعتقل آخرون، خلال تفريق الجيش الإسرائيلي، مسيرة في بلدة ترمسعيا، موقع وفاة الوزير زياد أبو عين، بالضفة الغربية.
ونقلت وكالة الأناضول عن مراسلها، أن الجيش الإسرائيلي فرق مسيرة مناهضة للاستيطان والجدار الفاصل، انطلقت على أراضي ترمسعيا، مستخدماً الرصاص الحي والمطاطي، وقنابل الغاز المسيل للدموع، ما أسفر عن إصابة 3 فلسطينيين بالرصاص الحي، و4 آخرين بالمطاطي، نقلوا على إثرها لمستشفى رام الله الحكومي، لتلقي العلاج.
وأضاف أن عشرات المتظاهرين، أصيبوا بحالات اختناق، جراء استنشاقهم الغاز، تمت معالجتهم ميدانياً.
كما اعتقل الجيش خلال المسيرة نفسها، أربعة متظاهرين، بينهم 3 فلسطينيين، ومتضامنة أمريكية، دون معرفة أسمائهم على الفور.
وأوضحت أن الجيش استخدم مركبات رش المياه العادمة باتجاه المشاركين، كما وقعت اشتباكات بالأيدي بين المتظاهرين والمتضامنين الأجانب من جهة والجيش الإسرائيلي من جهة أخرى.
يذكر أن ترمسعيا، هي البلدة التي شهدت وفاة الوزير الفلسطيني، زياد أبو عين، رئيس هيئة "مقاومة الجدار والاستيطان" في منظمة التحرير الفلسطينية، الأربعاء قبل الماضي، إثر تعرضه لاعتداء من قبل جنود إسرائيليين، خلال فعالية لغرس أشجار مختلفة هناك، وهو الحدث الذي أثار ردود فعل رسمية وشعبية منددة على الصعيدين العربي والغربي.
وحمل المشاركون في المسيرة، صور الوزير أبو عين، وهتفوا بشعارات تندد بالسياسات الإسرائيلية.
كما أقاموا نصباً تذكارياً لأبو عين، عبارة عن حجر صخري كتب عليه اسمه، وزرعوا أشجاراً مختلفة بالموقع الذي توفي فيه.
ولم يتسن الحصول على تعقيب فوري من قبل الجانب الإسرائيلي حول هذه المواجهات.
وينظّم الفلسطينيون مسيرات أسبوعية مناهضة للاستيطان، والجدار الفاصل، بعد صلاة الجمعة، يشارك فيها أيضاً متضامنون أجانب، وذلك بدعوة من اللجان الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان (تجمع غير حكومي)، وغالبًا ما يفرّقها الجيش الإسرائيلي، مستخدماً الرصاص المطاطي وقنابل الغاز والمياه العادمة، بحسب اللجان.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
 - اخبار أدبية
 - آراء وأفكار
 
- اليوم
 - الأسبوع
 - الشهر
 
     
    
					
					
					
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    

