- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

أعلنت قطر، الأربعاء، ترحيبها بتبني منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونيسكو) قراراً يعتبر المسجد تراثاً إسلامياً خالصاً، واعتبرته “تاريخياً”.
جاء هذا خلال اجتماع مجلس الوزراء الذي ترأسه أحمد بن عبدالله آل محمود نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وعقد اليوم في الديوان الأميري، بحسب وكالة الأنباء القطرية الرسمية.
وعقب الاجتماع قال آل محمود إن المجلس رحب بالقرار الذي أصدرته اليونيسكو أمس وأقرت بموجبه وبشكل نهائي أن المسجد الأقصى هو من المقدسات الإسلامية الخالصة وصنفته باعتباره تراثاً إسلامياً خالصاً وأن حائط البراق جزء لا يتجزأ من الأقصى.
وأعرب مجلس الوزراء القطري عن أمله بأن “يشكل قرار يونيسكو حافزاً جديداً للمجتمع الدولي من أجل وقف انتهاكات اسرائيل المتكررة للمسجد الأقصى ومحاولاتها المستمرة لتهويد القدس″.
وجدد المجلس في هذه المناسبة التي وصفها بـ”التاريخية” موقف دولة قطر الثابت والداعم للحقوق الفلسطينية المشروعة وفي مقدمتها حقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
واعتمدت الـ”يونيسكو”، الثلاثاء، بشكل نهائي، قراراً تقدمت به فلسطين ودول عربية أخرى ينفي وجود علاقة بين اليهودية والمسجد الأقصى.
وجاء اعتماد القرار بشكل نهائي، إثر مصادقة المجلس التنفيذي للمنظمة الأممية، الذي يضم 58 عضواً، عليه الثلاثاء، بعد اعتماده، الخميس الماضي، من قبل اللجنة الإدارية في المنظمة ذاتها.
وأشار القرار مراراً، إلى المسجد الأقصى باسمه الإسلامي فقط “الحرم القدسي الشريف”، فيما لم يُستخدم على الإطلاق المسمى اليهودي له “جبل الهيكل”.
كما أكد القرار أن “حائط البراق” (الذي يسميه اليهود بـ”حائط المبكى”) هو “جزء لا يتجزأ” من المسجد الأقصى، رافضًا الإجراءات الإسرائيلية أحادية الجانب بحقه.
ويدين القرار “الانتهاكات الإسرائيلية” في المسجد الأقصى، ويطالب إسرائيل كقوة محتلة بإعادة الأوضاع في الأقصى لما كانت عليه قبل شهر/أيلول عام 2000؛ إذ كانت حينها دائرة الأوقاف الإسلامية الأردنية صاحبة السيادة الكاملة على المسجد.
والجمعة الماضية، علقت إسرائيل تعاونها مع الـ”يونيسكو”؛ بغية ثنيها عن اعتماد القرار بشكل نهائي.
يشار إلى أن القرار قدمته فلسطين والجزائر ومصر ولبنان والمغرب وعُمان وقطر والسودان.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
