
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

خرق خام نايمكس حاجز 50 دولارا للبرميل للمرة الأولى منذ يونيو / حزيران الماضي، فيما إستعاد خام برنت مستويات 52 دولارا كان حققها الاربعاء بعد بيانات أميركية أظهرت تراجعا مفاجئا في المخزونات.
وتلقت الأسعار بعد ظهر الخميس دعما من تصريحات أدلى بها وزير الطاقة الجزائري نور الدين بوطرفة وأعلن فيها أن منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) قد تقرر خفض الإنتاج خلال اجتماعها في فيينا في نهاية نوفمبر / تشرين الثاني بنسبة 1% إضافية أكثر من الكمية التي جرى التوافق عليها في الجزائر الشهر الماضي “إذا رأى المنتجون حاجة لذلك”.
وقال الوزير لمحطة تلفزة محلية في الجزائر إن المنظمة ستجري تقييما للسوق في اجتماع فيينا، وإذا كان خفض الإنتاج بواقع 700 ألف برميل غير كاف فسيجري زيادته.
وأضاف: “بما أن أوبك وحّدت الصف الآن وتتحدث بصوت واحد فإن كل شيء صار أسهل بكثير وإذا كانت هناك حاجة لخفض الإنتاج بواقع 1% فسنخفضه 1%”.
وإستقر سعر خام برنت قريبا من مستويات 52 دولارا للبرميل بارتفاع طفيف عن تسوية الاربعاء، فيما كان خام نايمكس في المنطقة الحمراء بتراجع طفيف عند 49:80 دولارا للبرميل.
وارتفعت العقود الآجلة للخامين لأعلي مستوياتها منذ يونيو الماضي بعدما أظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية تراجع مخزونات الخام بثلاثة ملايين برميل الأسبوع الماضي لتبلغ 499.74 مليون برميل لكن رغم الانخفاض فإن المخزونات ما زالت قرب أعلى مستوياتها على الإطلاق.
وكانت الأسواق ضعيفة في الصباح متأثرة بعمليات بيع لجني أرباح، اضافة الى ظهور مؤشرات على ضعف في السوق وإشارات من السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، إلى أن تخمة إمدادات الوقود عالميا مازالت قائمة من خلال خفضها سعر الخام العربي الخفيف لزبائن آسيا في نوفمبر.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
