- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
كشف حلاق يعمل في منطقة الصافية بالقرب من وزارة المالية قصة الغارة التي استهدفت القضاء العسكري الواقع بحي البليلي ليلة الأمس.
وقال الحلاق "ح" أنه كان في دكانه قبل أن تأتي قاطرة كبيرة وعليها حمولة تمت تغطيتها بشكل متقن مساء البارحة، قبل أن تقف في الشارع المقابل له على بعد عشرات الأمتار منه وفقا لمصادر اعلامية.
وأضاف: راودتني شكوك مريبة نحوها، واستغربت من سبب تحريك قاطرة في هذا الليل، وما عساها تحمل؟ قبل أن ترحل بعد دقيقة أو دقيقتين.
يقول الحلاق بعد ذلك أن انفجارا كبيراً دوىّ في الأرجاء، حدث بعد عشر الى ربع ساعة تقريباً من تحرك القاطرة من أمام الشارع المقابل له، وبعد أن خرج من الدكان شاهد اشتعال النيران من بعيد وهي تندلع باتجاه منطقة البليلي القريبة منه.
وبحسب قصة الحلاق، فقد تكون القاطرة قد خرجت فعلاً من المنطقة التي وقعت فيها الغارة بالأمس، نظراً لأن الطريق الذي قد تسلكه هذه القاطرة إن خرجت من حي البليلي يمر بشارع المالية الذي توقفت فيه القاطرة لبعض الوقت، وهو الشارع الذي يقع في المقابل من دكان صاحب القصة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

