- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

كشف حلاق يعمل في منطقة الصافية بالقرب من وزارة المالية قصة الغارة التي استهدفت القضاء العسكري الواقع بحي البليلي ليلة الأمس.
وقال الحلاق "ح" أنه كان في دكانه قبل أن تأتي قاطرة كبيرة وعليها حمولة تمت تغطيتها بشكل متقن مساء البارحة، قبل أن تقف في الشارع المقابل له على بعد عشرات الأمتار منه وفقا لمصادر اعلامية.
وأضاف: راودتني شكوك مريبة نحوها، واستغربت من سبب تحريك قاطرة في هذا الليل، وما عساها تحمل؟ قبل أن ترحل بعد دقيقة أو دقيقتين.
يقول الحلاق بعد ذلك أن انفجارا كبيراً دوىّ في الأرجاء، حدث بعد عشر الى ربع ساعة تقريباً من تحرك القاطرة من أمام الشارع المقابل له، وبعد أن خرج من الدكان شاهد اشتعال النيران من بعيد وهي تندلع باتجاه منطقة البليلي القريبة منه.
وبحسب قصة الحلاق، فقد تكون القاطرة قد خرجت فعلاً من المنطقة التي وقعت فيها الغارة بالأمس، نظراً لأن الطريق الذي قد تسلكه هذه القاطرة إن خرجت من حي البليلي يمر بشارع المالية الذي توقفت فيه القاطرة لبعض الوقت، وهو الشارع الذي يقع في المقابل من دكان صاحب القصة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
