- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
اعتبر خبراء عسكريون يمنيون أن دعوة الرئيس السابق علي صالح، لعقد مفاوضات مباشرة بين الانقلابيين والسعودية لم تستهدف تقديم مبادرة جديدة للتوصل لتسوية سياسية للأزمة اليمنية، وإنما انطوت على تهديدات صريحة بتصعيد عسكري يستهدف منشآت ومناطق صناعية واقتصادية داخل العمق السعودي.
وأشار الخبير العسكري اليمني العميد ناصر عبدالكريم الخيشني إلى أن خطاب صالح الأخير لقواعد وأنصار حزبه بمناسبة حلول الذكرى ال54 لثورة 26 سبتمبر، تضمن تهديدات صريحة بتصعيد الضربات الصاروخية الموجهة ضد مواقع عسكرية ومناطق حدودية سعودية.
ولفت العميد الخيشني إلى أن صالح لم يستهدف في خطابه طرح مبادرة للسلام والتهدئة مع السعودية، وإنما التلويح الصريح بأن استمرار الغارات سيقابل بتصعيد يتمثل في إطلاق صواريخ بعيدة المدى تستهدف منشآت ومناطق صناعية واقتصادية في العمق السعودي. من جهته قلل الخبير المتخصص في الشؤون العسكرية العميد نصر الدين السراجي، من التهديدات الصريحة التي تضمنها خطاب صالح الأخير، مشيراً إلى أن القوات السعودية تمتلك منظومة دفاع جوي متطورة وفعالة في اعتراض أي صواريخ يطلقها الانقلابيون.
وحذر الأكاديمي العسكري السابق في الأكاديمية العسكرية بصنعاء العميد صالح عبدالرحمن المجالي من وقف العمليات العسكرية لقوات الجيش الوطني والتحالف بموجب هدنة طارئة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

