- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
 - لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
 - مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
 - ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
 - باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
 - بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
 - أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
 - من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
 - أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
 - الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
 
            قال المرشح الرئاسي والرئيس التونسي الحالي، محمد المنصف المرزوقي، اليوم الأربعاء، إن "هناك من يعتقد أن الثورة كانت حادثا عرضيا وهم اليوم يحاولون طمس كل معالمها"، داعيا إلى تضافر الجهود من أجل حمايتها.
ولفت المرزوقي في اجتماع شعبي اليوم بمحافظة سيدي بوزيد (وسط)، إلى "أهمية الدور الذي يضطلع به أبناء سيدي بوزيد (مهد الثورة) في المحافظة على الثورة ومبادئها"، مضيفا: "من حق أبناء سيدي بوزيد أن يكون عيد الثورة هو 17 ديسمبر(كانون الأول 2011/ موعد اندلاع المظاهرات) لا 14 يناير (كانون ثاني/ 2011)؛ لأن الثوريين يحتفلون ببداية الثورة لا بهروب المخلوع (زين العابدين بن علي إلى منفاه الاختياري بالسعودية)".
وتابع: "هناك من يعتقد أن الثورة كانت حادثا عرضيا وهم اليوم يحاولون طمس كل معالمها"، مضيفا: "لابد بالتالي أن تتضافر جهود كل المواطنين من أجل حماية الثورة التي ذهب ضحيتها شهداء يقف لهم الجميع إجلالا".
ومضى قائلا: "أنتم كنتم قدوة الشعب الليبي واليمني والمصري والسوري بإعلانكم العصيان على الدكتاتور".
وتزامن خطاب المرزوقي مع احتفاء مدينة سيدي بوزيد بالذكرى الرابعة لاندلاع الثورة التونسية.
وفي 17 ديسمبر/كانون الأول 2010، أضرم الشاب محمد البوعزيزي النار في نفسه أمام مقر محافظة سيدي بوزيد احتجاجاً على مصادرة السلطات البلدية لعربة كان يبيع عليها الخضار والفواكه لكسب رزقه، وللتنديد برفض سلطات المحافظة قبول شكوى أراد تقديمها في حق الشرطية فادية حمدي التي صفعته أمام الملأ وقالت له "ارحل"، لتصبح فيما بعد شعارا للثورة التونسية.
وبعدها، بدأت أولى المظاهرات التي أفضت بعد أقل من شهر، إلى خروج الرئيس الأسبق من البلاد.
وتتواصل الحملة الانتخابية للانتخابات الرئاسية، إلى حدود 19 ديسمبر/كانون الأول لتجرى الانتخابات في داخل تونس الأحد المقبل 21 ديسمبر/كانون الأول، وأيام 19 و20 و21 من الشهر نفسه للتونسيين في خارج البلاد.
ويتنافس المرزوقي مع مرشح حركة نداء تونس (وسط)، الباجي قائد السبسي، في جولة الحسم لانتخاب رئيس جديد لتونس.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
 - اخبار أدبية
 - آراء وأفكار
 
- اليوم
 - الأسبوع
 - الشهر
 
     
    
					
					
					
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    

