- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

تمكنت عناصر تجمع صقور الشمال التابع للجيش السوري الحر، من التسلل إلى المناطق التابعة لسيطرة تنظيم "داعش"، في ريف حلب الشمالي، وأسر أحد عناصر التنظيم قبل أن ينجح في تفجير حزام ناسف كان قد لفه حول جسده.
والتقت الأناضول الأسير "علي محمد صالح سجناوي"، وهو من مدينة خان شيخون في ريف إدلب شمال سوريا، حيث أفاد أن التنظيم يقوم بجلب السبايا (نساء يتم أسرهن) من العراق وتقديمهن للأمراء فقط، فيما لا يحق لعناصر التنظيم تملّك السبايا، مضيفًا: "يمكن للأمراء بيع السبايا بثمن يتراوح بين ألف وألفي دولار للمرأة الواحدة".
وأوضح "سجناوي" أن معظم أمراء داعش من المهاجرين، وينحدرون من جنسيات سعودية، وتونسية، ومغربية، ومصرية، وشيشانية، وغيرها من الجنسيات"، مشيرًا إلى أن "عدد الأمراء السوريين، قليل جدًا مقارنة بالأمراء الأجانب".
وأشار "سجناوي" إلى أن الأمراء المهاجرين هم من يزرعون في رؤوس الشباب السوريين محاربة إخوانهم السوريين، ويبثون في عقولهم أفكار التكفير واتهام الآخرين بالردة.
وناشد الأسير أميره "أبو بكر الكندي"، و"أبو حفص الأوزبكي"، العمل على فك أسره، ومبادلته مع عناصر من "الجيش الحر"، لافتًا إلى أنه "يتلقى معاملة حسنة جدًا من الجهة التي أسرته".
من جانبه أوضح "أيمن فروح" القيادي في لواء صقور الشمال، أنه لدى التحقيق مع "سجناوي"، تبين أنه كان ينوي التوجه إلى مناطق سيطرة الجيش الحر، للقيام بعملية انتحارية فيها، واصفًا ما يقوم به تنظيم داعش بـ"المشين"، واعتبره "فعل الخوارج".
ويشهد ريف حلب الشمالي اشتباكات بين داعش وفصائل المعارضة المسلحة، بحيث تتركز في جبهات "مارع - تلمالد"، و"صوران" و"حرجلة"، فيما يحاول داعش التقدم في المنطقة بغية السيطرة على مدينة إعزاز الإستراتيجية، على الحدود السورية التركية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
