- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

استبعد خبراء إمكانية توصل الدول المنتجة للنفط – التي تعقد الاربعاء اجتماعا غير رسمي في العاصمة الجزائرية – إلى اتفاق لتجميد الانتاج ورفع سعر الخام، إلا اذا حصلت مفاجآت معتبرين أن أقصى ما يمكن التوصل اليه هو اتفاق على ضرورة استقرار السوق.
نتيجة ذلك الاجتماع ستسجل حركة مفاجأة مؤقتة في الأسعار كما حدث عند الإعلان في سبتمبر عن تعاون بين روسيا (غير العضو في أوبك) والسعودية من أجل استقرار السوق.
ولم يتخذ أهم منتجين عالميين للنفط في العالم أي إجراء للتصدي لفائض العرض الذي يؤدي إلى هبوط الأسعار منذ منتصف 2014، بسبب زيادة إنتاج محروقات الغاز الصخري الاميركية من جهة واستراتيجية الدول المصدرة للنفط القائمة على الانتاج باقصى الطاقة للحفاظ على نصيبها من السوق من جهة اخرى.
وسعى الامين العام لاوبك النيجيري محمد باركيندو هو أيضا الى تخفيف التوقعات من اجتماع الجزائر مؤكدا أن الاجتماع المقرر في 28 ايلول/سبتمبر على هامش منتدى دولي للطاقة في الجزائر لن يكون سوى مجرد “لقاء تشاور”.
كانت روسيا ودول “أوبك” التي تدفع اقتصاداتها ثمنا كبيرا لانهيار اسعار النفط، فشلت في نيسان/أبريل في الدوحة في التوصل إلى تجميد منسق للانتاج بسبب غياب اتفاق بين طهران والرياض.
السعودية وروسيا – الحاضرة ايضا – في الجزائر تضخان النفط بمستويات غير مسبوقة أو قياسية تقريبا ما من شأنه أن يسهل القبول بوضع سقف للانتاج.
كما أن أيران خففت قليلا من موقفها فإنتاجها المقدر من الوكالة الدولية للطاقة بنحو 3.6 ملايين برميل يوميا في آب/اغسطس، قريب من مستوى إنتاجها قبل العقوبات الدولية (4 ملايين برميل يوميا) الذي تطمح ايران للعودة اليه، كما ان رفعه أكثر يبدو معقدا بسبب نقص الاستثمارات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
