
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

أنهت المؤشرات المصرية التداولات على تباين، حيث أنهى مؤشر البورصة المصرية الرئيسي “إي جي إكس 30″ تداولاته مرتفعاً بنسبة 0.94% عند مستوى 8048.69 نقطة،بينما أنهى المؤشر الثانوي “إي جي إكس 70″ التداولات متراجعاً 0.3% ليصل لمستويات 350.24 نقطة، وارتفع مؤشر “إي جي إكس 100″ 0.1% ليبلغ مستوى 801.99 نقطة.
وشهدت التدوالات عمليات بيعية من قبل المستثمرين المحليين والأجانب، فيما ذهبت تعاملات المؤسسات وصناديق الاستثمار العربية للشراء.
ومن جانبه إعتبر رئيس قسم البحوث بشركة “ماسترز” لتداول الأوراق المالية إن مستويات الدعم جيدة جداً، ساعدت السوق على ظهور عمليات شرائية لكن تبقى هذه العمليات دون المأمول، فأحجام التداول ضعيفة ولا تساعد السوق على تحقيق مكاسب جديدة.
وأضاف أن أسباب التراجع للسوق المصري كثيرة منها أنّ خطط الاصلاح الحكومية ما زالت دون المستوى المطلوب، عدا عن وجود سعرين للصرف مما يثير مخاوف المستثمرين بشكل عام، إضافة إلى معدلات الفائدة المرتفعة بالنسبة للمستثمرين، لأن الفائدة تؤثر على أسعار الخصم التي تقيم بها الأسهم.
يذكر أن السوق المصري يعيش حالة من الترقب لموعد إعلان التوقيع النهائي على قرض صندوق النقد الدولي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
