
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

لم أكن أشتهي رطباً إذ هززتُ النخيل
كان توقي إلى نجمةٍ
فصعدتُ على ممكنٍ
اليقين من الممكنات الـتي تبدعُ المستحيل
لم أكن عاشقاً
أو على وجعٍ في انتظارِ الصباحِ
ولكنّهُ أملٌ أن أرى في الشروقِ الدليل
لم أكن شاكياً ضيقةَ الدار
ِ طبعُ الرياحِ الرحيل
لم أكن لأقصَّ جناحَ الفراشةِ
لكنني
لا أحبُّ البخيل
لم أكن حجراً عندما انطفأوا
غير أنّ دموعَ الحمامِ الهديل
لم أكن وأنا أمسكُ الفأسَ كي أصنعَ الفلكَ للنازحين أخافُ من الموجِ
كنت أخشى من الفأسِ كيف يردُّ الجميل
***
******
***
لم أكن والإلهُ من الجانبين
لأغتاظَ من قاتلٍ
أو لأبكي قتيل
لم أكن حين لوّحتُ بالغصنِ أطلبُ إلاّ السلامَ وكِسرةَ سطرٍ وشربةَ حبرٍ وأمنيةً مثل ضحكةِ طفلٍ يعانق والده بعد يُتمٍ طويل
لم أكن أكرهُ الثورات
كما أنني لا أحبُ صراخَ القطيعِ وراءَ
الدخيل
لم أكن أرتجي غيرَ حريةِ الغيمِ
ِ في أيّ أفقٍ
بأيّ سبيل
لم أكن مؤمناً بالكفاية حتى أرد الإساءة في قول : حسبي .. ونعم الوكيل .
لم أكن أنشدُ الثأرَ كي أستريحَ
أنا لم (( أصالح على الدم حتى بدم))
إنّ صلحَ وثأر العظيم النجاحُ
النجاحُ الذي سوف يشفي الغليل .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
