- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

بعد مرور عام على أسوأ كارثة يشهدها موسم الحج في نحو 30 عاما تصدر السعودية أساور الكترونية للحجاج وتستخدم المزيد من كاميرات المراقبة لتجنب تكرار تدافع قتل المئات وزاد من توتر العلاقات المتوترة بالفعل مع إيران.
ويجتذب موسم الحج نحو مليوني مسلم لأداء الشعائر في مكة كل عام وسيكون هذا العام مصدر قلق من عنف الإسلاميين المتشددين بعد أن قتل مهاجم انتحاري أربعة جنود في أوائل يوليو تموز عند الحرم النبوي في المدينة.
وتعرض الحج لكارثة عام 2015 تقول الرياض أن 769 شخصا توفوا فيها وهو أعلى معدل وفيات في الحج منذ أزمة تدافع في عام 1990، لكن عدد القتلى المجمع من الدول التي تسلمت جثث ضحاياها زاد على ألفي قتيل في حادث العام الماضي بينهم أكثر من 400 إيراني.
وهذا العام تُبذل الجهود لتعزيز إدارة حركة الحشود ، وأجرى ألوف من الموظفين الحكوميين وأفراد الأمن والمسعفين تدريبات في الإعداد للحج ووقفة عرفات يوم الأحد المقبل.
وتقول المملكة إنها تنشر المزيد من العاملين وزادت التنسيق مع الدول التي ترسل بعثات حج لضمان التزام الحجاج بالمواعيد المتفق عليها لأداء المناسك، وتم تركيب مئات من كاميرات المراقبة الجديدة في الحرام المكي.
وقالت صحيفة “الشرق الأوسط” الشهر الماضي إن هيئة تطوير مكة المكرمة والمشاعر المقدسة حددت مسارات وبوابات الكترونية لإدارة الحشود المتجهة إلى رمي الجمرات حيث وقعت العديد من الكوارث من قبل.
وتوزع المملكة كذلك أساور إلكترونية على الحجاج لتتمكن من تتبع حركة الحشود والحصول على إنذار مبكر ببدء التكدس، وتدهورت العلاقات بين إيران الشيعية والسعودية السنية اللتين تدعم كل منهما طرفا مختلفا عن الآخر في الحرب السورية وفي صراعات أخرى في المنطقة بعد حادث التدافع العام الماضي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
