
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

بعد مرور عام على أسوأ كارثة يشهدها موسم الحج في نحو 30 عاما تصدر السعودية أساور الكترونية للحجاج وتستخدم المزيد من كاميرات المراقبة لتجنب تكرار تدافع قتل المئات وزاد من توتر العلاقات المتوترة بالفعل مع إيران.
ويجتذب موسم الحج نحو مليوني مسلم لأداء الشعائر في مكة كل عام وسيكون هذا العام مصدر قلق من عنف الإسلاميين المتشددين بعد أن قتل مهاجم انتحاري أربعة جنود في أوائل يوليو تموز عند الحرم النبوي في المدينة.
وتعرض الحج لكارثة عام 2015 تقول الرياض أن 769 شخصا توفوا فيها وهو أعلى معدل وفيات في الحج منذ أزمة تدافع في عام 1990، لكن عدد القتلى المجمع من الدول التي تسلمت جثث ضحاياها زاد على ألفي قتيل في حادث العام الماضي بينهم أكثر من 400 إيراني.
وهذا العام تُبذل الجهود لتعزيز إدارة حركة الحشود ، وأجرى ألوف من الموظفين الحكوميين وأفراد الأمن والمسعفين تدريبات في الإعداد للحج ووقفة عرفات يوم الأحد المقبل.
وتقول المملكة إنها تنشر المزيد من العاملين وزادت التنسيق مع الدول التي ترسل بعثات حج لضمان التزام الحجاج بالمواعيد المتفق عليها لأداء المناسك، وتم تركيب مئات من كاميرات المراقبة الجديدة في الحرام المكي.
وقالت صحيفة “الشرق الأوسط” الشهر الماضي إن هيئة تطوير مكة المكرمة والمشاعر المقدسة حددت مسارات وبوابات الكترونية لإدارة الحشود المتجهة إلى رمي الجمرات حيث وقعت العديد من الكوارث من قبل.
وتوزع المملكة كذلك أساور إلكترونية على الحجاج لتتمكن من تتبع حركة الحشود والحصول على إنذار مبكر ببدء التكدس، وتدهورت العلاقات بين إيران الشيعية والسعودية السنية اللتين تدعم كل منهما طرفا مختلفا عن الآخر في الحرب السورية وفي صراعات أخرى في المنطقة بعد حادث التدافع العام الماضي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
