- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

أكد مسؤول رفيع بوزارة الاتصالات المصرية أن مسؤولين من شركة الاتصالات السعودية وشركة ليبارا لاتصالات المحمول في المملكة يبحثون في القاهرة مع الحكومة رخصة الجيل الرابع للمحمول.
والاتصالات السعودية هي أكبر مشغل للاتصالات في المملكة. وتعمل شركة اتحاد جوراء للاتصالات وتقنية المعلومات “ليبارا السعودية” المتخصصة في تشغيل الاتصالات الافتراضية ويتولى رئاسة مجلس إدارتها الأمير عبد العزيز بن مشعل بن عبد العزيز آل سعود.
وطرح الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر رخص الجيل الرابع للمحمول التي تتميز بالسرعة الفائقة في نقل البيانات على شركات الاتصالات العاملة في البلاد مع إعطائها مهلة زمنية للحصول على الرخصة والتوقيع حتى 22 سبتمبر/أيلول.
ونقلت وكالة رويترز عن المسؤول قوله “مسؤولو شركة الاتصالات السعودية يبحثون مع وزير الاتصالات ومسؤولي الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات أمس فرص الاستثمار في قطاع الاتصالات بمصر وخاصة خدمات الجيل الرابع للمحمول وسيستكملون المناقشات اليوم”، مضيفا “كما سيجري الوزير محادثات اليوم مع الأمير عبد العزيز بن مشعل بن عبد العزيز آل سعود رئيس مجلس إدارة شركة ليبارا التي أبدت استعدادها ورغبتها في الحصول على رخصة الجيل الرابع للمحمول.”
وتعطي مصر الأولوية في الحصول على رخصة الجيل الرابع للشركات العاملة في البلاد لكنها أكدت أنها ستطرح رخص الجيل الرابع في مزايدة عالمية في حالة رفض الشركات العاملة في مصر الحصول على الرخصة.
وتعمل في مصر ثلاث شركات لخدمات الهاتف المحمول هي فودافون مصر التابعة لفودافون العالمية وأورنج مصر التابعة لأورانج الفرنسية واتصالات مصر التابعة لاتصالات الإماراتية. وتعارض الشركات الثلاث دخول أي مشغل رابع للمحمول في مصر التي يبلغ تعداد سكانها أكثر من 90 مليون نسمة.
وتشترط مصر -التي تعيش أوضاعا اقتصادية صعبة وتعاني من شح العملة الصعبة- الحصول على 50 بالمئة من قيمة الرخصة بالدولار وهو ما ترفضه شركات المحمول بجانب رفضها لحجم الترددات المطروح وهو ما وعدت الحكومة بزيادته بعد طرح الرخصة.
وتأمل مصر بجمع نحو 22.3 مليار جنيه (حوالي 2.51 مليار دولار) من طرح التراخيص الجديدة وترى أن الرخصة الموحدة التي تنوي طرحها ستجعل جميع شركات الاتصالات تعمل دون تمييز أو احتكار كما ستعزز إيرادات الدولة.
ولم يتسن على الفور الحصول على تعليق من الاتصالات السعودية أو ليبارا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
