
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

لقى 21 مسلحًا من جماعة “أبو سياف” حتفهم، خلال الأيام الخمسة الماضية؛ إثر اشتباكات مع قوات الجيش الفلبيني في ظل حملة عسكرية جديدة في مقاطعة “سولو”، جنوبي البلاد.
وقال الجنرال بالجيش الفلبيني “مايورالغو ديلا كروز″ من قيادة “مينداناو” الغربية (من أكبر جزر الفلبين)، في تصريح صحفي الأحد، إن “21 مسلحًا من جماعة أبو سياف قتلوا منذ بدء الحملة، الأربعاء الماضي، في بلدة باتيكول، التابعة لمقاطعة سولو الجنوبية”.
وجاءت الحملة العسكرية على خلفية قيام جماعة “أبو سياف” بقطع رأس رهينة فلبيني الجنسية يدعى باتريك جيمس، كانت قد اختطفته في 16 يوليو/ تموز الماضي، بعد رفض الجيش دفع فدية قيمتها 22 ألف دولار أمريكي لهم من أجل إطلاق سراحه.
وأضاف كروز أنه “لم يُسجل وقوع أية خسائر من الجانب الحكومي”.
وفي السياق ذاته، قال المتحدث باسم الجيش الفلبيني، الميجر فيلمون تان، في تصريح صحفي، “تم العثور على الرأس المقطوع للضحية الفلبيني جيمس، الأربعاء الماضي، وكان ملفوفًا في كيس بلاستيكي، وملقى على جانب الطريق”.
وعن التعزيزات الحكومية أوضح قائلا: “نتوقع وصول المزيد منها إلى سولو، خلال الأيام المقبلة؛ بغية تحرير الأسرى في أسرع وقت ممكن”.
وفي سبتمبر/ أيلول من العام الماضي، اختطفت جماعة “أبو سياف” اثنين من الرعايا الكنديين “جون ريسديل”، و”روبرت هول”، وثالث نرويجي “كجاركتان سيكينغستاد”، إلا أنها قتلت الكنديين في وقت لاحق، وبقي النرويجي بحوزتهم حتى الآن.
وتتبنى جماعة أبو سياف، التي أسسها منشقون عن الجبهة الوطنية لتحرير مورو، العمل المسلح منذ 1991، لإقامة ما تسميها “دولة إسلامية مستقلة”، في مناطق مينداناو الغربية، وسولو، جنوبي الفلبين.
وفي وقت سابق، أعلنت جماعة أبو سياف ولاءها لتنظيم “داعش”؛ الأمر الذي أثار مخاوف حيال مصير عملية السلام بين النظام، وجبهة تحرير “مورو” الإسلامية، كبرى التنظيمات التي تمثل المسلمين في البلاد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
