- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

ظَهر أبو محمد الجولاني زعيم جبهة النصرة في المقطع المصور الذي أعلـَن فيه فك الارتباط عن القاعدة برفقة شخصين هما "أبو عبد الله الشامي" على يساره و"أبو الفرج المصري" على يمينه.
الأول أبو عبد الله الشامي ، وهو عبد الرحيم عطون عضوُ مجلس شورى جبهة "النصرة" وأبرزُ الشرعيين فيها وعضوُ اللجنة الشرعية.
ظهر في الإصدار المسجَل "ورثة المجد" الذي بثته الجبهة للتعريف ببعض قياداتها. وتحدث فيه "أبو عبد الله الشامي" عن ثورات الربيع العربي، وعَرَّف بالسجال الذي وقع بينه بصفته ممثلا للنصرة وبين أبو محمد العدناني من داعش، وتم ذلك من خلال محادثة عبر سكايب وتولى وسطاءٌ ترتيبه.
فيما احضر الشامي معه شهادات لأبي فراس السوري ولعدد من قيادات داعش تـُثبت عدم التزامها بالوعود.
أما الشخص الآخر فهو أبو الفرج المصري واسمه أحمد سلامة مبروك.
كان معتقلاً في السجون المصرية وخرج منها بعد الثورة المصرية لينتقل إلى سوريا وينضم لصفوف جبهة النصرة. يعد مبروك بحسب مراقبين من أبرز شرعيي النصرة.
و يرى مراقبون أن ظهور الشرعيين مع الجولاني مِن المراد له أن يؤكد على قوة الموقف الشرعي لقرار فك الارتباط وعلى التمسك بافراد النصرة من غير السوريين بالرغم من فك الارتباط وتغيير الاسم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
