- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

فككت وزارة الداخلية التونسية في الأيام القليلة الماضية خلية تعمل على دعم وإسناد المسلحين المتواجدين في جبال الشعانبي، بمحافظة القصرين، غربي البلاد، حسب مصدر أمني.
ونقلت وكالة الأناضول عن مصدر قالت إنه فضل عدم كشف اسمه، إنه تم تفكيك خلية إرهابية، تدعى كتيبة حركة الشباب منذ أيام، بمحافظة القصرين تتكون من حوالي 10 إرهابيين مهمتهم دعم وإسناد المسلحين المتواجدين بجبال الشعانبي.
وأضاف المصدر أن هذه العناصر "تقوم باستقطاب الشباب وتسفيرهم لليبيا للتدرب على السلاح ومن ثم إعادتهم لجبال الشعانبي للالتحاق بالمسلحين وتنفيذ عمليات إرهابية في تونس".
ووفق المصدر ذاته، تنتمي الخلية لـ"تنظيم أنصار الشريعة" المحظور في البلاد منذ أغسطس/آب 2013.
وتطارد السلطات الأمنية عناصر "تنظيم أنصار الشريعة" الذي تقول إن قيادات فيه "تورطت" في عمليات اغتيالات سياسية طالت كل من القيادي اليساري شكري بلعيد (فبراير/ شباط 2013) والمنسق العام للتيار الشعبي (قومي) محمد البراهمي ( يوليو/ تموز2013).
وتشن قوات الجيش والأمن التونسية عمليات أمنية مكثفة في جبال الشعانبي حيث يتحصن قيادات من التنظيم.
ويعتبر قائد "أنصار الشريعة"، سيف الدين بن حسين، والمُكنى بـ"أبو عياض" من أخطر العناصر المطلوبة لدى السلطات التونسية.
ووفقا لإحصائيات رسمية، فإن العمليات الإرهابية التي جدت في تونس منذ 2012 أودت بحياة ما يقارب 60 من عناصر الجيش والشرطة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
