- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
صرح (القائم بالأعمال بالإنابة) بسفارة الجمهورية اليمنية بدولة جيبوتي السفير حمود العديني بأن آخر سفينة وصلت إلى ميناء جيبوتي كان يوم الأربعاء ٢٠-٧-٢٠١٦م وقامت السفارة باستقبالها، كان على متنها ٢٧٨ راكب وهو عدد كبير جدا.
وعلق على أن حمولة المراكب القادمة ينبغي أن لا تزيد عن ١٠٠ راكب في الرحلة الواحدة، مع أهمية توافر ستر النجاة وأجهزة اتصالات عبر الأقمار الصناعية.
وأثناء وصول المسافرون قدموا شكواهم بأن رحلتهم على مركب ( الحسام ٢) كانت مضنية وأن حالت ازدحام شديدة كانت على متن المركب ولا يوجد أي خدمات بما فيها حاجتهم لدورات مياه، مما يجعل طول الرحلة يتزامن مع حجم العناء الجسدي والنفسي.
وعملت السفارة على استقبال هذا العدد الكبير وتقديم الضمان عليهم والتي استمرت لست ساعات عمل على الرغم من أن السلطات الجيبوتية في الميناء كثفت العاملين فيها إلى جانب تواجد السفير اليمني وطاقم العمل.
وقد أبدأ طاقم العمل استغرابه لهذا العدد الكبير إلى جانب سوء المناخ الحالي من حيث ارتفاع درجة الحرارة ورياح الخمسين الموسمية والأمواج العاتية.
ونوه السفير العديني خلال تصريحه الذي حصل "الرأي برس" على نسخة منه- الى أن حمولة كهذه ستجعل من الرحلة شاقة جداً على المسافرين وتعرض حياتهم للخطر.
وكان السفير قد وجه رسالة سابقة لكل من وزير النقل ومدير موانئ عدن لضبط عدد الركاب وعملوا على ضبطها لأشهر عديدة إلا أن وصول هذه السفينة كان مفاجأة، مما جعله يوجه مناشدته لهم شاكراً جهودهم وتعاونهم السابق فيما يخص هذا الشأن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

