- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

دعا رئيس المجلس الرئاسي الليبي، فائز السراج، الأحد، إلى ضرورة العمل على إيجاد حلول سريعة لمعالجة الصعوبات التي تواجه تنفيذ الاتفاق السياسي الليبي، الموقع بين أطراف النزاع الليبي بمدينة الصخيرات المغربية، العام الماضي برعاية أممية.
جاءت تصريحات السراج، أمام الصحفيين عقب اللقاء التشاوري بين الفرقاء الليبيين، ضمن جولة الحوار السياسي التي بدأت أمس في العاصمة تونس، وتستمر ليومين.
وقال السراج "كان الحوار مثمرا وايجابيا جدا، طلبنا خلاله من أعضاء الحوار التواصل مع كافة الأطراف التي تعرقل الاتفاق السياسي".
كما جدّد دعوته إلى الوحدة الوطنية، مشيرا إلى أن "الحل الأنسب لحل الأزمة الليبية، يتمثل في التوافق وإنجاح مسار الإتفاق السياسي دون أي إقصاء أو تهميش"، حسب قوله.
وأفاد السراج أنه "تم خلال اللقاء مناقشة الحاجيات الخدماتية لليبيين من مشاكل تتعلق بأزمة السيلولة والإنقطاع المستمر للكهرباء".
وفي وقت سابق، عبّر مبعوث الأمم المتحدة الدولي إلى ليبيا، مارتن كوبلر، عن رغبته في لقاء اللواء المتقاعد، خليفة حفتر، (قائد القوات المسلحة التابعة لمجلس نواب طبرق) .
وقال كوبلر "أريد أن أقابل الجنرال حفتر لأرى وأفهم موقفه".
وبدأ أمس السبت، أعضاء "الحوار السياسي الليبي" اجتماعا تشاوريا في العاصمة تونس، برعاية الأمم المتحدة، لبحث سبل تنفيذ الإتفاق السياسي الليبي وتشكيل جيش ليبي "موحد"، وإنهاء حالة الإنقسام التي تعاني منها البلاد منذ الإطاحة بحكم العقيد الليبي معمر القذافي عام 2011.
وفي شهر كانون الأول/ديسمبر، وقع أعضاء الحوار الليبي في مدينة الصخيرات بالمغرب، اتفاقا برعاية الأمم المتحدة انبثقت عنه حكومة الوحدة الوطنية، قبل أن تتولى مهامها من العاصمة طرابلس، لكنها تواجه رفضا من حكومة موازية شرق البلاد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
