- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

استلمت الفتاة الباكستانية ملالا يوسف زي، التي باتت أيقونة عالمية للنضال من أجل تعليم البنات، الأربعاء جائزة نوبل للسلام مناصفة مع الهندي كايلاش ساتيارثي.
وقالت ملالا التي باتت أصغر الحائزين على جائزة نوبل "سأواصل النضال حتى أرى كل الأطفال في المدرسة".
وأعربت الحائزة على نوبل للسلام، التي تتخذ من الراحلة بنازير بوتو قدوة لها، أن تتولى بعد إتمام دراستها رئاسة الوزراء في باكستان.
وصرحت "إذا كان بوسعي أن اخدم بلادي عبر السياسة وأن أصبح رئيسة للوزراء، سأقوم بالتأكيد بهذا الخيار".
وسبق لمالالا أن حظيت بحفلات تكريم كثيرة وقد دعيت أيضا إلى البيت الأبيض وقصر باكنغهام أو للتحدث من منبر الأمم المتحدة.
وفي 9 تشرين الأول/أكتوبر 2012، اعترض عناصر من حركة طالبان في باكستان الحافلة المدرسية التي كانت تنقل مالالا ورفيقاتها في وادي سوات مسقط رأسها وأطلقوا رصاصة في رأسها بتهمة الإساءة إلى الإسلام.
لكن إصابتها الخطيرة لم تقتلها ونفدت بأعجوبة من الموت بعد تلقي العلاج في برمنغهام في المملكة المتحدة حيث تقيم اليوم.
وللمرة الأولى منذ محاولة قتلها، سيتم عرض زي المدرسة الذي كانت ترتديه وما زال ملطخا بالدم، في مركز نوبل في أوسلو هذا الأسبوع.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
