- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
كشفت مصادر عن توتر وحالة انقسام بين حلفاء الانقلاب (الحوثي- صالح) بدت ملامحه بالعاصمة صنعاء، متوقعة صدام وشيك بين الحليفين.
وانتشرت قوات صالح في المناطق الجنوبية للعاصمة ونصبت نقاط تفتيش في أغلب الأحياء، ردا على الانتشار الحوثي الكثيف شمال العاصمة.
وفي الوقت الذي خلت فيه المناطق الجنوبية للعاصمة من أي تواجد حوثي -ما عدا بعض المباني والمقرات الحكومية- للمرة الأولى منذ سيطرة المليشيات الانقلابية على صنعاء العام الماضي، انطبق الأمر ذاته على المناطق الشمالية التي خلت هي الأخرى من أي تواجد لقوات صالح، حيث بات الوضع في العاصمة يشابه الوضع في 2011م، ما يشير إلى عمق الانقسام وبلوغه مرحلة تنبئ بتغير الخريطة العسكرية واحتمال اندلاع حرب شوارع بين الحليفين بالتزامن مع اقتراب قوات الشرعية من تخوم العاصمة.
وأقامت مليشيات الحوثي عشرات نقاط التفتيش في الأحياء والشوارع الرئيسية شمال العاصمة وانتشر القناصون على المباني المرتفعة، وردت قوات صالح بالإجراءات ذاتها في الجنوب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

