- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
تصاعدت وتيرة الخلافات بين جماعة الحوثي وأنصار الرئيس السابق علي عبدالله صالح، فبعد أيام من مواجهات مسلحة بين الطرفين وسقوط قتلى وجرحى بينهم قادة في محافظة إب وسط البلاد.
وقالت مصادر مطلعة ان الاشتباكات التي جرت بين الطرفين في محافظة ذمار جنوب صنعاء، لا زالت آثارها متصاعدة في التوتر.
وتجددت مساء الثلاثاء الاشتباكات بين الطرفين في ذمار، بعد خلافات واتهامات بالتهميش والاستفراد بالقرار، ومنع جماعة الحوثي أنصار الرئيس السابق من رفع شعارات حزب المؤتمر الذي يرأسه صالح.
وفي سياق متصل، أقدم العشرات من جنود الحرس الجمهوري الموالية لصالح على قطع الشارع الرئيسي في مدينة ذمار، وتنظيم مسيرات غاضبة منددة بجماعة الحوثي، ومطالبة برحيلها احتجاجا على عدم تسليم مرتباتهم منذ عدة أشهر.
وأقدمت مليشيات الحوثي على فض احتجاجات ومسيرات قوات الحرس الجمهوري بإطلاق الرصاص الحي، وسط تهديد ووعيد من الجانبين بالتصعيد، واتهم جنود الحرس مليشيات الحوثي بممارسة أبشع صور الفساد ونهب المال العام تحت ذريعة التصدي للعدوان.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

