- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

استبعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في الوقت الراهن أي تقارب مع النظام المصري الذي وصفه بأنه "قمعي"، وذلك بعد المصالحة التي أجرتها أنقرة مع إسرائيل وروسيا.
وقال أرودغان الثلاثاء 5 يوليو/تموز 2016 للصحافيين بحسب ما نقلت عنه وكالة دوغان للأنباء إن "إطار (التطبيع) مع مصر يختلف عن النهج الذي بدأناه مع روسيا وإسرائيل".
وأكد أن تركيا ليست في نزاع مع الشعب المصري، موضحاً أن المشكلات سببها نظام السيسي. وندد مجدداً بأحكام السجن والإعدام التي صدرت بحق أعضاء من جماعة الإخوان المسلمين في مصر.
والحكومة التركية التي كان يرأسها أردوغان آنذاك، كانت مقربة من الرئيس الأسبق محمد مرسي بعد انتخابه رئيساً لمصر في عام 2012، وكانت تأمل أن يساعد على إعادة إحياء النفوذ التركي في المنطقة.
ونددت تركيا بإقدام الجيش على عزل مرسي، ومذاك ينتقد أردوغان بانتظام نظيره المصري عبد الفتاح السيسي.
وتتهم القاهرة تركيا بدعم جماعة الإخوان المسلمين التي شن السيسي حملة قمع قاسية ضدها. واستدعت القاهرة وأنقرة سفراءهما.
وقال أرودغان "نرفض أحكام القضاء المصري الأحكام الصادرة في حق مرسي ورفاقه بنيت على ادعاءات. هؤلاء الناس إخواننا، ولا يمكن أن نقبل قرار نظام قمعي".
تقاربت تركيا في الآونة الأخيرة مع إسرائيل وروسيا حليفتيها الرئيسيتين السابقتين، سعياً للخروج من عزلتها على الساحة الإقليمية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
