- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

كشفت بيانات دولية استقرار أصول صندوق الإستثمارات العامّة السعودي عند 160 مليار دولار، بنهاية شهر مايو الماضي.
وأشارت صحيفة "الإقتصادية" السعودية إلى أن "من بين 79 صندوقاً سياديّاً يرصدها معهد صناديق الثروة السيادية حول العالم، سيطرت السعودية على 10.5 %، بقيمة 758.4 مليار دولار، بنهاية مايو الماضي".
وبلغت حصّة صندوق الإستثمارات العامّة من إجماليّ قيمة الصناديق السيادية في العالم، في مايو الماضي، نحو 2.2 %، يحتلّ بها الترتيب الـ13، في حين كانت حصّته 0.5 % في المركز الـ31 عالميّاً، قبل رفع أصوله في أبريل الماضي.
وبلغت حصّة الإستثمارات، التي تديرها مؤسّسة النقد العربي السعودي "ساما"، 598.4 مليار دولار، لتشكّل 8.2 % من إجماليّ الصناديق. وتصنّف استثمارات "ساما" صندوقاً سياديّاً بحسب المعهد، وتحتلّ المركز الرابع بين الصناديق السيادية في العالم.
ووفق التحليل، يبلغ إجماليّ ملكية السعودية، من خلال الصندوقين (ساما وصندوق الإستثمارات العامّة)، نحو 10.5 % من أصول الصناديق السيادية في العالم حاليّاً، أي ما قيمته 758.4 مليار دولار (2.84 تريليون ريال).
ومعهد صناديق الثروة السيادية هو منظّمة عالمية تهدف إلى دراسة صناديق الثروة السيادية، والمعاشات، وصناديق التقاعد، والمصارف المركزية، والأوقاف، وغيرها من أجهزة الإستثمار العامّ على المدى الطويل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
