- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أكدت مصادر مقربة من الحكومة الشرعية، أن معركة «تحرير صنعاء» أصبحت على الأبواب، مشيرة إلى أنه من المحتمل أن تبدأ بعد عيد الفطر القادم، بأسبوع.
وأشارت المصادر بحسب «القدس العربي» إلى أن اجتماعات وترتيبات عسكرية تجري منذ أسابيع، وعلى قدم وساق من أجل حسم المعركة «عسكريا» في اليمن ضد الانقلابيين (تحالف الحوثيين وقوات الرئيس السابق صالح)، وتحرير شمال اليمن وطرد الانقلابيين من صنعاء.
وبحسب المصادر، فإنه هذه الاجتماعات يديرها، ويقود الترتيبات والاستعدادات العسكرية نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن الأحمر، ويحضرها قادة عسكريون وغير عسكريين من حزب الإصلاح وزعماء القبائل منهم الزعيم القبلي وأحد قادة حزب الاصلاح الشيخ حميد الأحمر وبعض اشقائه.
كما أوضحت المصادر، أن حزب الإصلاح سيكون له دور رئيسي في معركة تحرير صنعاء التي أصبحت على الأبواب، مما يرجح ان دولة الإمارات لن تشارك في المعارك القادمة، بسبب موقفها المتحفظ على مشاركة الإخوان المسلمين في اليمن، وستقتصر المشاركة الاماراتية على المحافظة على استقرار الاوضاع الامنية في المحافظات الجنوبية لليمن.
وكشفت المصادر أن السعودية بدأت منذ أسابيع وبعد فشل الجولة الأولى من مفاوضات السلام اليمنية في الكويت، بتعزيز القدرات التسليحية والعسكرية لقوات الحكومة الشرعية وتزويدها بأسلحة نوعية متطورة تم تدريب عناصر من هذه القوات عليها، كما يتم تعزيز قوات القبائل عسكريا وتسليحيا.
وذكر مصدر في الحكومة «القدس العربي»، أن تأجيل مفاوضات السلام اليمنية في الكويت إلى ما بعد اجازة عيد الفطر ـ أي إلى ما بعد أسبوعين، يشير إلى أن الخيار العسكري هو الخيار الوحيد المتاح لحل الأزمة اليمنية وإنهاء تمرد الانقلابيين «الذين يستغلون الهدنة والمفاوضات لتحسين اوضاعهم العسكرية وقدراتهم التسليحية ميدانيا».
وأشار المصدر إلى أن الرئيس السابق علي صالح هو الذي يقوم بدور كبير ورئيسي في تصعيد الوضع ميدانيا، وفريقه المشارك في المفاوضات الذي يديره وزير الخارجية اليمني السابق أبوبكر القربي، هو الذي يقود المماطلة والمراوغة سياسيا في الكويت.
وقالت إنه كلما تقدمت المفاوضات وجرت اتفاقات ميدانية مع الحوثيين يلجأ الرئيس السابق إلى تعطيل وخرق هذه الاتفاقات بإطلاق صواريخ أرض أرض على الأراضي السعودية، أو على قوات الشرعية في تعز ولحج ومأرب.
من جهة أخرى نشر مركز سبأ الإعلامي مقطع فيديو يظهر احد اسرى مليشيات الحوثي وهو بيد الجيش الوطني بعد السيطرة على عدد من المواقع و التباب المطلة على ضواحي العاصمة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

