- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

أعلن مساعد المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق الاثنين أن المنظمة نجحت الأحد في إيصال مساعدة إنسانية وطبية إلى 25 ألف سوري محتجزين في بلدات محاصرة، أو يصعب الوصول إليها في ريف دمشق.
ودخلت المساعدات بلدتي عين ترما وحمورية، اللتين تحاصرهما قوات النظام، وثلاث بلدات أخرى في منطقة كفر بطنا هي حزة وبيت سوا وعفتريس.
وأدخلت آخر شحنة مساعدات إلى منطقة كفر بطنا في منتصف نيسان/أبريل.
وأوضح المتحدث أنه منذ بداية العام، دخلت 86 قافلة مساعدات بلدات محاصرة، أو يصعب الوصول إليها، ما أتاح مساعدة 850 ألف مدني. وبلغ عدد هذه القوافل العام الفائت 34 فقط و50 العام 2014.
في المقابل، ومنذ تشرين الثاني/نوفمبر 2012، لم تتمكّن المنظمة الدولية من إدخال مساعدات إلى منطقتين محاصرتين من أصل 18 كانت أحصتها، هما عربين وزملكا في الغوطة الشرقية. وتسيطر المعارضة على هاتين المنطقتين ويحاصرهما النظام.
وأشار المتحدث إلى إحراز تقدم، لكنه شدّد على “الحاجة إلى المزيد”، مجدداً المطالبة بإيصال المساعدات “في شكل حرّ ودائم وغير مشروط”.
وكرّر أنه في حال لم يتحقق هذا الأمر، ستلجأ الأمم المتحدة إلى إلقاء المساعدات بواسطة طائرات في المناطق الريفية، وبواسطة مروحيات في المدن.
وتقول الأمم المتحدة إن نحو 592 ألفاً و700 شخص يعيشون في مناطق محاصرة في سوريا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
