- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

أعرب مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج، عن دعمه خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
جاء ذلك خلال اتصال أجراه أسانج، ببرنامج تلفزيوني تبثه قناة “ITV”، البريطانية، الأحد، عندما أجاب، على سؤال بشأن رأيه في استفتاء بريطانيا حول عضويتها في الاتحاد، قائلًا: “إلى حد كبير عليها الخروج من الاتحاد”.
ولفت أسانج، ، الذي لجأ إلى مقر السفارة الإكوادورية بلندن، قبل نحو 4 سنوات، إلى أن قرار بريطانيا حول مصير عضويتها يعني الولايات المتحدة الأمريكية عن كثب أيضًا.
وأفاد مؤسس ويكيليكس أن الولايات المتحدة تريد الإبقاء على بريطانيا داخل الاتحاد الأوروبي، “للحيلولة دون إنشاء اتحاد قاري شامل”، على حد تعبيره.
وفي سياق آخر، كشف أسانج أن موقعه يمتلك تسريبات متعلقة بالمرشحة الديمقراطية المحتلمة للرئاسة الأمريكية، هيلاري كلينتون، مضيفًا: “لدينا رسائل بريد إلكترونية متعلقة بهيلاري كلينتون، بانتظار النشر”.
وتجري المملكة المتحدة استفتاء في 23 يونيو/ حزيران الحالي، يصوت فيه الناخبون على استمرار عضوية بلادهم في الاتحاد الأوروبي أو انسحابها منه.
وكانت محكمة بريطانية، قررت عام 2012، إعادة أسانج المتهم بالاعتداء الجنسي على امرأتين، للسلطات السويدية، حيث لجأ حينها إلى مقر سفارة الإكوادور، التي وافقت بدورها على استقباله، كلاجئ سياسي ضمن أراضيها، إلا أنه لم يتمكن من مغادرة السفارة خشية إلقاء السلطات البريطانية القبض عليه.
ولجأ “أسانج” إلى سفارة الإكوادور بلندن في 19 حزيران/ يونيو 2012، بعد أن استنفذ كل السبل القانونية، أمام القضاء البريطاني لتحاشي تسفيره إلى السويد، خشية أن تسلمه الأخيرة إلى الولايات المتحدة التي تسعى لمقاضاته، بسبب نشره وثائق حكومية سرية، فيما قبلت الاكوادور لجوء “أسانج” السياسي، بعد أن تسبب في حالة كبيرة من الجدل السياسي في العالم بتسريبه وثائق، ومراسلات لوزارة الخارجية الأميركية عبر موقعه ويكيليكس الإنترنت.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
