
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

تقوم مجموعة من أسر المعتقلين السودانيين بتنظيم افطاراً رمضانياً، ووقفة احتجاجية الخميس، ضد الرئيس السوداني عمر البشير أمام مباني جهاز الامن والمخابرات السودانية، بحسب ما ذكرته صحيفة الراكوبة السودانية.
وذكرت الصحيفة أن هذه الوقفة فى يومها الثالث، هى احتجاجاً على اعتقال ابنائهم طلاب جامعة الخرطوم، الذي كان جرمهم هو احتجاجهم على محاولة حكومة البشير بيع مباني الجامعة وإرثها التاريخى.
وواجهت قوات الأمن المظاهرات السلمية التى بدأت ابريل الماضى للطلاب باقتحام الحرم الجامعي، وإطلاق الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي، مما أدى لإصابة عشرات الطلاب واعتقال أخرين.
وأطلق طلاب الجامعة واتحاد خريجيها حملة لجمع التوقيعات، لمطالبة منظمة اليونسكو بضم مباني الجامعة إلى قائمتها للتراث العالمي، باعتبارها أقدم جامعة أهلية في شمال ووسط وإفريقيا، "لحمايتها من الهدم أو البيع على يد النظام الحاكم".
وقال خريجو جامعة الخرطوم فى بيانهم انذاك "سنقف بقوة ضد سياسة المؤتمر الوطني (الحزب الحاكم فى السودان) في تصفية جامعة الخرطوم، ونعمل على حشد كافة الجهود ضد سلطة اللاوعي حتى تنعم جامعتكم بالأمن والاستقرار وتواصل مسيرتها كما عهدناها جميلة ومستحيلة وقلعة الصمود والنضال".
وتعتبر جامعة الخرطوم من الجامعات العريقة في أفريقيا والشرق الأوسط، و التى تأسست عام 1902، وتعتبر مبانيها من الآثار التاريخية حيث تقع الجامعة في مدينة الخرطوم، وقد كان إنشاؤها ـ باسم "كلية غوردون التذكارية" من قبل اللورد كتشنر أثناء فترة الاستعمار البريطاني في السودان لتخليد ذكرى اللورد غوردون، وتحول اسمها إلى جامعة الخرطوم بعد استقلال السودان في عام 1956.
وتضم الجامعة تسع عشرة كلية وسبعة عشر معهداً ومركزاً للبحث والتدريب، وداراً للطباعة والنشر بالإضافة إلى مستشفي تعليمي هو مستشفى سوبا الجامعي، ومتحفاً علمياً هو متحف التاريخ الطبيعي، ومركزاً للخدمات الطبية والصحية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
