
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

رجح رئيس البنك المركزي الأوروبي، ماريو دراغي، أن يتعافى معدل التضخم في دول منطقة اليورو، خلال العام الجاري 2016.
وجاءت تصريحات دراغي بعد أن أبقى المركزي الأوروبي على معدل فائدته الرئيسي دون تغيير، وذلك في قرار كان متوقعا على نطاق واسع.
ويبقى معدل التضخم السلبي، وهو -0.1 في المئة، أقل بكثير مما يستهدف المركزي الأوروبي، بينما يشعر صانعو السياسات في منطقة اليورو بالقلق، من إمكانية سقوط المنطقة في دوامة من الركود الاقتصادي.
لكن دراغي توقع أن تسفر حزمة إجراءات التحفيز الأخيرة، التي اتخذها البنك، عن رفع مستوى الأسعار.
ورفع البنك من توقعاته للتضخم لعام 2016 من 0.1 في المئة سابقا إلى 0.2 في المئة، كما رفع توقعاته للنمو الاقتصادي من 1.4 في المئة إلى 1.6 في المئة.
وقال دراغي إنه يتوقع أن تبقى أسعار الفائدة منخفضة للغاية أو سلبية خلال الأشهر المقبلة، وذلك قبل أن تزيد خلال النصف الثاني من العام الجاري 2016.
وقال "استنادا إلى إجراءات سياستنا النقدية والتعافي الاقتصادي المتوقع، فإن معدلات الفائدة من المتوقع أن تتعافى أكثر، خلال 2017 و2018".
وجاءت تصريحات دراغي بعد قرار مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي، خلال اجتماعهم في فيينا، بإبقاء معدل الفائدة الرئيسي عند صفر في المئة، وسعر الفائدة على الإيداعات لليلة واحدة عند -0.4 في المئة.
وتعليقا على الاستفتاء المرتقب في بريطانيا على بقائها ضمن الاتحاد الأوروبي، وصف دراغي بريطانيا وأوربا ومنطقة اليورو بأن "كلا منهم مفيد للآخر".
وقال دراغي إن المركزي الأوروبي مستعد لأي نتائج للاستفتاء البريطاني، الذي يجرى في الثالث والعشرين من يونيو/ حزيران الجاري.
وأضاف أن الإصلاحات لتحسين الإنتاجية وبيئة العمل ضرورية لكل دول منطقة اليورو، وأنها ضرورية لزيادة الاستثمار وتحسين فرص خلق الوظائف.
وشهد اقتصاد منطقة اليورو نموا بمقدار 0.5 في المئة خلال الربع الأول، لكن معدل البطالة بقي مرتفعا عند 10.2 في المئة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
